هل من شهم أمين يؤنس وحدتي ويحتوي قلبي في هذه الحياة
الرقم السري :
136241
هل من شهم أمين يؤنس وحدتي ويحتوي قلبي في هذه الحياة
قد تبلغ المرأة من النضج والرزانة ما يجعلانها تتمتع بقوة في الحياة، فتغدو المسؤولة الأولى والأخير على حماية نفسها. لكن في قرارة أي أنثى مهما بلغت من قوة تجدها ضعيفة بحاجة دوما لمن يطبطب على قلبها. ويحس بها ويمنحها الأمل، ويواسي الأنين الذي يصدره فؤادها بسبب وجع الوحدة، وهذا تماما ما أعيشه وأنا في سني هذا. فبالرغم من كل أعيشه من راحة وما ألقاه من احترام من غيري، إلا أن الوحدة تمزقني وتزيد يوميا من حزني. لهذا تشجعت وقررت أن أغتنم الفرصة وأستفيد من خدمات صفة أدم وحواء. علّني بإذن الله أجد من يبدد مخاوفي، ويحنو على قلبي.
فلكل مهتم وجاد أقول: أنا امرأة من العاصمة أبلغ من العمر 59 سنة، متقاعدة من سلك التعليم. إنسانة راضية بما كتبه الله لي بالرغم من أنني منيت بطلاق عصف بحياتي وغلّب بالحزن على مسراتي. أحيا اليتم والوحدة بعد فراق والداي، أبدوا أقل من سني بكثير، حتى أنني سيدة بيت من الطراز الرفيع. أتمنى أن أعثر على الونيس الأمين، الذي يكون رفيق عمري الذي يحتويني ويزرع شعور الاطمئنان في روحي. لا أشترط فيه سوى الاستقامة، وأن يكون يخشى الله، ويقدس الحياة الزوجية، لا يهمني ولايته. فقط يكون لديه مصدر رزق ثابت، سنه لا يتعدى 70 عاما. ولا يهمني إن سبق له الارتباط، فقط يكون جادا ومستعد للزواج.
طالع أيضا :
الرقم السري :
136171
طيب القلب خلوق معه الحياة تروق
من وهران أول محطة لنا في هذا الركن، هي ريهام شابة في ال29من عمرها، عزباء، جميلة ومثقفة. كما تمارس مهنة التعليم بكل نبل وإخلاص وهي تعتز بلقب مربية الأجيال. صاحبة إعلاننا هذا جميلة التقاسيمـ، طيبة القلب، بشوشة ومتخلقة.
تريد ريهام أن يكون لها نصيب في الحياة على سنة الله ورسوله مع إنسان محترم وجاد. تريده لأن يكون من ولايات الغرب الجزائري، وخاصة ولايات : سيدي بلعباس، تلمسان، ووهران. وعن سنه فهي تريده ما بين30و40سنة، تقبله أعزبا فقط، ويهمّها أن يكون من سيهتم لأمرها ذو عمل مستقر وسكن خاص.
طالع أيضا :
على قدر من الحشمة والوقار تعد أن تعمر لك الدار تحت سقف الحلال
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.