ويبقـى الأمـل.. في غمرة الوحدة أبحث عمن تغدق عليّ بالمحبّة.. من تعانق روحها روحي في الحلال؟
انقلبت حياتي رأسا على عقب بعد وفاة زوجتي التي تركتني أئن تحت وطأة الغبن والوحدة، لم أعد أعي ما لي وما عليّ من أمور، فأبنائي في مرحلة جد حرجة، يطلبون أن يكون لهم سند ومعين في الحياة، صدر حنون يمنحهم دفء الأم التي حرموا منها، لن أجرأ أن أعمم قاعدة أن زوجة الأب قاسية وغير مرحّب بها بين الأبناء، لأن من بين النساء من لهن قناعة أن يكنّ أمّهات لأيتام، ويتعهّدن لهم بكثير الرعاية والعناية والحنوّ.
هذا ما جعلني أباشر في البحث عن مرفأ أمان لي ولأبنائي، امرأة تكون فيضا من الحنان ونقاوة الروح حتى أسلمها مقاليد أسرتي التي تنتظر بشغف مقدمها، أريدها أن تحترمني وتقدّرني وتجعل أبنائي بمثابة أبناء لها أنجبتهم من صلبها.
لا شرط لي سوى أن تكون صاحبة النصيب من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنها بين 45 و58 عاما، أقبلها مطلقة أو أرملة من دون أولاد، ولا يهمني إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت، ولها مني كل التقدير والمودة.
علما أنني أنحدر من ولاية قسنطينة، أبلغ من العمر 59 سنة، عامل مستقر ولي بيت فسيح رحب وأبناء ينتظرون أن يكون لهم من يعوّضهم حنان الأم.
للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري: 133677
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر