إعــــلانات

وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

العيد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم عبادة ونسك، ومظهر من مظاهر الفرح بفضل الله ورحمته، وفرصة عظيمة لصفاء النفوس، وإدخال السرور على الأهل والأولاد والأصحاب، وهو لا يعني الانفلات من التكاليف والتحلل من الأخلاق والآداب، بل لا بد فيه من الانضباط بالضوابط والآداب التي شرعها لنا رسول الله  صلى الله عليه وسلم.

وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

ـ إظهار السرور في الأعياد. بما يحصل من بسط النفس وترويح البدن من شعائر الدين.

ـ الفرح واللهو في العيد لا يبرر ارتكاب المحرمات، ولا الإخلال بالواجبات، وهذا ما تلمح إليه عائشة رضي الله عنها في قولها: ( كان الحبش يلعبون بحرابهم فسترني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أنظر).

ومن آداب العيد أيضا لدى سيّد الخلق والبرية:

ـ الاغتسال والتجمل للعيد، وقد نقل ذلك عن عدد من السلف من الصحابة ومن بعدهم، اقتداء بالنبي  صلى الله عليه وسلم قال ابن القيم: ” وكان  صلى الله عليه وسلم  يلبس لهما ( أي للعيدين ) أجمل ثيابه، وكان له حُلة يلبسها للعيدين والجمعة”.

وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

-وفي عيد الفطر يشرع التكبير من ليلة العيد حتى حضور الصلاة، حيث ثبت عنه  صلى الله عليه وسلم  أنه كان يخرج يوم الفطر فيكبِّر حتى يأتي المُصلى، وحتى يقضي الصلاة، فإذا قضى الصلاة قطع التكبير.

- وقد تأكد من هدي النبي  صلى الله عليه وسلم  وحياته حرصه على صلاة العيد، فلم يتركها في عيد من الأعياد منذ شرِعت حتى مات عليه  الصلاة والسلام .

طالع أيضا :

من يحيطها بالأمان.. تكون له زوجة صالحة طول العمر

 📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/0Pxa7
رابط دائم : https://nhar.tv/kYVDO