الرقم السري :

 136220

هل من سند لستينيّ متدين معتمر

من المؤكد أنه لا يمكن لأي كان أن يحقق كل أحلامه وطموحاته، فالسعادة نسبية، وتحقيق الأحلام ليس بالأمر الهيّن. والعثور على من يمكنه أن يقرأ أفكارك ليس بالمطلق. إلا أنّ ثمة نداء داخلي يبعث في القلب السرور، صوت ينادي بالتأكيد أن الغد سيكون بإذن المولى أجمل.

هذا التأكيد الذي جعلني أحيا حياتي في سكينة منتظرا الوقت المناسب. الذي سأبلغ فيه مناي مع إنسانة تضع يديها على جرح كبير المّ بي بعد طلاقي. جرح أبى أن يندمل بعد أن باتت الوحدة رفيقي الدائم. فأنا بالرغم من سني أعاني الأمرين وأنا أوصد أبواب بيتي لأجد نفسي وجها لوجه أمام فراغ قاتل وروتين رهيب.

هذا ما دفعني بعد أن اكتشفت منبر مركز الاثير أن أبادر بالبحث عن توأم لروحي. إنسانة تعي قدري وتحتمي بي لتبث في قلبي الشعور بالمكانة بعد المهانة. أنا رجل في الستين من عمري، ذو أصول قبائلية، مطلق بأولاد يحيون في كنف والدتهم. متدين أنا ولست أزكي نفسي وقد أديت مناسك العمرة. التي بثت في روحي السكينة والرغبة في ان أكمل مشوار عمري مع إنسانة تقية نقية تقدرني.

لا شرط لي سوى أن تكون من سترافقني بقية المشوار من إحدى ولايات الوسط، سنها لا يتجاوز60سنة. أقبلها مطلقة أو أرملة بطفلين سأكون لهما نعم الأب والسند، موظفة أو متقاعدة تشدّ أزري وأبني معها المستقبل.

طالع أيضا :

متقاعدة من سلك التعليم.. تكون لك السند والمتاع الجميل

الرقم السري :

136048

متقاعدة من سلك التعليم.. تكون لك السند والمتاع الجميل

امرأة من إحدى ولايات الشرق، مضى من عمرها 53 سنة، مطلقة بدون أولاد، كما هي جميلة وتبدوا أقل من سنها بكثير. متقاعدة من سلك التعليم، وسيدة بيت متميزة بذوقها الجميل، هادئة وتقدر الحياة أكبر تقدير.

ترجو والرجاء بالله، أن يكون لها نصيبا في الدنيا تحتمي تحت جناحه ويحبها كبا كبير. رجل لا تريد منه سوى تقوى الله، حسن التقدير، تريده من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتعدى 65 سنة. تقبله مطلق أو أرمل حتى بأولاد، فقط يكون لديه مصدر رزق ثابت، أو أي عمل بسيط.

طالع أيضا :

من الشرق الجزائري إبنة الخمسين ستجعلك قرة للعين