إعــــلانات

موظفة مستقرة تدخل في حياتك المسرّة

موظفة مستقرة تدخل في حياتك المسرّة

الرقم السري :

138510

موظفة مستقرة تدخل في حياتك المسرّة

أنا إنسانة صريحة طيبة، لا أريد في الدنيا سوى أن أجد لقلبي قلبا يحتويه ويعطف عليه. فما مررت به لا يستهان به، طلاق عصف بحياتي وقلب أيمي حزنا. ولولا ستر الله ولطفه وإيماني بأن القادم أجمل لمات كنت اليوم أتواصل مع القائمين على مركز الاثير. حتى أجدد حياتي وأزرع فيها من الحب والمسرات ما يجعلني أحيا بلا خوف ولا وجل. أنا إمرأة من بوفاريك، أبلغ من العمر46سنة، مطلقة بدون أولاد، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة وطيبة. على قدر كبير من المسؤولية. ابتغي أن أجد لنفسي سندا لا يتجاوز ال70عاما، أعد أن أكون له نعم الزوجة والرفيق. شرطي أن يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، أو بأولاد راشدين. وأكثر ما أشترطه أن يتوفر مصدر الرزق الثابث والسكن المستقر لمن سأبني معه حياتي.

الرقم السري :

138511

أربعينية  من الجنوب تطرق باب النصيب

أنا إنسانة مسؤولة وعلى قدر كبير من الحنان والرفعة، لقنني والداي أبجديات الحياة، وغرسا في أخلاقا حميدة. الأمر الذي جعلنني أواصل على ذات النحو وكلي ثقة من أنني لا محالة سأنال من البركة الكثير. بركة أود ان تستمر معي لحين ظفري بزوج المستقبل ورفيق الدرب الذي اريده من قراء جريدتي الغراء. التي أتوسّم فيها خيرا كبيرا لعظيم ما تقدم عليه من ربط اواصر الوفاء تحت لواء الحلال.

ومن خلال منبر ركن أدم وحواء، أطرق باب الزواج على سنة الله وأخر المرسلين، وأقول: أنا شابة أربعينية من ولاية ورقلة، عزباء لم يسبق لي الارتباط. كما أحظى بحب كل من حولي وتقديرهم، جميلة ومحترمة بشهادة الجميع.

أريد لأن يكون لي نصيب مع إنسان متفهم وطيب، يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري أو الجنوب. سنه لا يتجاوز 50 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين. ولا شرط لي سوى أن يكون صاحب النصيب موظفا مستقرا.

الرقم السري :

138512

صاحبة مبادئ تعد أن تكون لك نعم السند

تجد المرأة نفسها بالرغم من كل ما بلغته من نجاحات وواجهته من تحديات وصعوبات. تحنو لأن تجد سندا لها مدى الحياة، هذه الكيمياء الروحية لا يفهمها إلا عاقل لبيب. فقوة المرأة ليست في شهادتها أو مكانتها. ولا حتى في ما تملكه من ماديات بقدر هو أن تجد لها من يختزل كل هذا وذاك. فيمنحها إستقرارا وحماية لا تنتهي صلاحيتهما إلى أخر العمر.

هذا مبدئي وهذه فلسفتي في هذه الحياة، وأكثر ما يهمني أن أجد من يقدرني ويحميني. والأكثر من كلّ هذا أن أجد من يؤمن بكياني. في ال48من عمري، طيبة أحيا وحيدة ، يشهد لي الجميع بسداد رأيي ورجاحة تفكيري. وأريد بصريح العبارة أن يكون لي زوج صالح.

أنا من شرق البلاد، عزباء، الحمد لله أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة في حياتي والحمد لله، جميلة. يقدرني الصغير قبل الكبير. كما أريد أن أرتقي إلى مصاف المتزوجات مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح. سنه أقل من 60 عام، أفضله من شرق البلاد، أقبله مطلقا أو أرملا حتى بأولاد.

طالع أيضا :

زوجة ذات همة لإبن سطيف العالي

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/2hOYj