منتهى أحلامي زوجة صالحة
الرقم السري :
135536
منتهى أحلامي زوجة صالحة
أنا محمد من العاصمة، عانقت من عمري63خريفا، أحيا وحيدا في بيتي بعد وفاة زوجتي، متقاعد من مؤسسة عمومية. لي بنتان بالغتان، مسؤول ومتقي، أحيا على هامش روتين قاتل أحاول أن أبدده بالطاعات والتأمل والمطالعة. أريد أن ابدأ من جديد مع زوجة صادقة وحنونة تعي ما لها وما عليها من مسؤوليات. إمرأة تكون من الوسط الجزائري لا يتجاوز عمرها45سنة، اقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، أعدها بحياة مستقرة جميلة. وأريد أن تكون من سأجتمع بها متقاعدة أو ماكثة في البيت لأنني ميسور ومقتدر. إمرأة لديها مفاتيح سعادة قلب بسيط ومحب.
الرقم السري :
135537
زوجة متفهمة تعي مسؤولياتها
أنا عاصمي في الـ 50من عمري، موظف مستقر في إحدى للمؤسسات الخاصة المرموقة، لم يسبق لي الزواج. ولدي سكن مريح ورحب، أعلم أنني في سن يجعلني على قدر من الوقار والسكينة. وقار دفعني ان أعرج نحو مركز الأثير علني أجد من بين قارئاته. من تقبل بخوض غمار تجربة جميلة ملؤها التواد والرحمة والحب على سنة الله ورسوله.
أريد ان تكون لي زوجة من إحدى ولايات الوسط، أعدها أن أكون لها نعم المؤنس والرفيق، سنها لا يتجاوز40سنة. أريدها عزباء جميلة الشكل، وحبذا لو كانت ماكثة في البيت. ثقتي كبيرة في كل من سيقرأ رسالتي هاته وأنا ممتن لكل من ستضع ثقتها في شخصي. فأنا حنون ومتعقل إلى أقصى درجة بشهادة الجميع والحمد لله.
الرقم السري :
135538
مطلق يبحث عن الأمان وشعلة متقدة من الحنان
تهت كثيرا قبل أن أجد ضالتي المتمثلة في صفحة “أدم وحواء” حتى أبثّ فيها بما يخالجني ويرهق تفكيري. فطلاقي عصف بحياتي وأثقل كاهلي بالهموم. طلاق جعل مني ورقة ضائعة في مهب الريح.
أنا عبد القادر من العاصمة، أطل من الشرفة الـ50من عمري الذي غدا مؤسفا في تفاصيله بعد أن فكت رابطتي الزوجية. بمن توسمت أنها ستبقى إلى جانبي إلى أخر العمر. متقاعد أنا ولي بيت يتسع أن يكون لأحلامي مرفأ.
أريد أن أبدأ من جديد مع إمرأة صادقة جميلة الروح والأخلاق، من العاصمة، البليدة، تيبازة، سنها لا يتجاوز45سنة. لا يهمني أن تكون مطلقة أو أرملة بأولاد أعد أن أكون لهم ابا صالحا. لمن يهمها أمري، فأنا هنا.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.