إعــــلانات

مناوشات بين نجوم الخضر وفريق آل فرعون في غرف الملابس

مناوشات بين نجوم الخضر وفريق آل فرعون في غرف الملابس

لم تنته مبارة المنتخب الوطني بالمصري

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

 كما بدأت حيث دخل اللاعبون في مناوشات أثناء عودتهم إلى غرف حفظ الملابس ولولا تدخل العقلاء والمنضمين لحدثت الكارثة. خلفيات الحادثة تعود إلى مواجهة غزال باللاعب المحمدي، هذا الأخير استفز مهاجم سيينا بنظرة جعلت غزال الجزائر يطالبه بالنظر إليه وبتمعن وهنا استغل الممثل المحمدي الفرصة والصراخ وكأن مهاجم “الخضر” اعتدى عليه لكن الحقيقة عكس ذلك وهي أن عيون غزال أرعبت آل فرعون في غرف حفظ الملابس.

المحمدي ممثل بارع ودار سينيما

كما كان منتظرا، أحدث لاعبو المنتخب المصري تمثيلية رائعة أمام غرف حفظ الملابس مستغلين كلام غزال لكتابة سيناريو تمثيلية أضحكت كثيرا الوفد الجزائري الذي لم يتقبل خرجة المحمدي الذي كشف أنه ممثل بارع سيتحصل على لقب أحسن ممثل في مهرجان القاهرة القادم، لأنه بفعل كلام غزال سقط أرضا وأصبح يصرخ في كل مكان جراء تألمه من اعتداء غزال الوهمي. والحقيقة أن محمد المحمدي دار “سينيما”. هذه الحادثة أحدثت ضجة كبيرة في الملعب حتى أنها دفعت رئيس الاتحادية محمد روراوة التدخل.

غزال رد عليه باحترافية والأمور كادت تتخلط

وتفطن لاعبو المنتخب الوطني إلى المسرحية التي فبركها المحمدي ورفاقه إلا أن غزال رد على اللاعب المصري باحترافية كبيرة ولولا أن المسافة كانت كبيرة بينهما لصدق الحكم كوجية والحكم الرابع مسرحية الفراعنة والأمور تأخذ منعرجا أخر بسبب تدخل جل اللاعبين وما فعله الحكم في المبارة. واستعمل المدرب الوطني رابح سعدان وطاقمه حنكة كبيرة لتهدئة اللاعبين والدخول إلى غرف حفظ الملابس لان رفقاء منصوري رفضوا الاتهامات التي وجهها لهم المحمدي.

الخوف ليس من صفات الجزائري

هذه المسرحية التي تزين بها الممثل البارع المحمدي بزينة الفتيات قبل خروجهن من البيت رغم الفوز الذي حققه الفراعنة لم يأت إلا بالحكم ولو تعرض أشبال شحاته إلى هزيمة كيف ستكون المسرحية. حتما لأقاموا الدنيا غير أن الجزائري أكد مرة أخرى انه لا يخاف وليس من سيماه الخوف وأينما وضعته ستجده وهي الحقيقة التي وقف عليها المحمدي وزيدان. كفانا مسرحيات “شبعتونا هف”.

رابط دائم : https://nhar.tv/4Rvir