من يهديني المحبة أعده بمفاجآت سارّة

تريد المحبة ..كثيرا ما تشعر المرأة التي تأخر نصيبها من الزواج بأنها ناقصة أو قليلة حظ،متناسية أن رزقها بيد الله.

وأنا بدوري أعترف أنني وقعت في هذا الشعور بسبب نظرات الازدراء التي ترشقني من كل جهة.

لكن إيماني وثقتي في نفسي جعلاني أتحدى ذلك الشعور وأحيا راضية قانعة من دون خنوع.

لأننا لا نملك لأنفسنا إلا أن نسعى لنيل الغايات في إطار ما يرضي الله والعباد.

لهذا ومن باب السعي، أريد اليوم أن أطلب حظي وأناشد ابن الحلال ليعيش بقربي.

أنا أمال من العاصمة، مضى من عمري 48 سنة، ابنة عائلة عريقة، صحيح أنا ماكثة في البيت.

لكن إرادتي أقوى من أن أرفع الراية وأستسلم بسهولة، استطعت والحمد لله أن أحقق الكثير.

بحسن التدبير والعقل الكبير وقلبي الجميل، لم يسبق لي الارتباط.

أحب التعفف حتى يغنيني الله من فضله، بيضاء البشرة، متوسطة القامة ومقبولة جدا.

لا أرغب سوى أن يلاقيني القدر بشهم أهنأ معه وأستقر، يطلبني حسب الأصول وسنة الله والرسول.

نبني بيتنا على أعمدة المودة والرحمة، لا أشترط فيه سوى التقوى والصلاح، لا يهم من أي ولاية يكون.

ولا حتى إن كان أرمل أو مطلقا بأولاد، أريده عاملا مستقرا وسنه أقل من 60 عاما.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية

الرقم السري: 133499

اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر