من يكون لي أملا أحيا لأجله

الرقم السري :

 136108

بنت بومرداس تبحث عمن يحسّ بكيانها

لست مجبرة على أن أبررّ سرّ ترفعي عن العلاقات الزائفة. فأنا أنثى خلقت لأكون لرجل واحد ولست من النوع الذي يفاخر بمعرفته للعديد من الرجال والراغبين في العبث والمحال. هذا ما دفعني أن أختار لي فرصة مركز الأثير. التي ستسمح لي أن أحقق مأربي في العثور على زوج صالح صادق يفهم ما أعنيه فيمنحني حبا وإحتواءا.

أنا شابة في الـ 40 من عمري من ولاية بومرداس، موظفة مستقرة. جميلة وذات مبادئ، أقدر الرجل وأعتبره السند الوحيد لكيان المرأة مهما كان.

أريد أن يكون لي نصيب على سنة النبي الحبيب مع إنسان واع وخلوق، كل ما يهمني فيه أمانته وصدقه. رجل من ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز45سنة. أريده أعزبا أو أرملا فقط بدون أولاد، شرطي أن يكون موظفا مستقرا ويقدر المرأة ككيان.

الرقم السري :

 136109

مناي أن تأخذني إلى بر الأمان

تعبت من البقاء وحيدة، فالحياة ودواليب الايام تسرع بطريقة مخيفة تخلق في قلبنا الأسى. فكيف ليتيمة مثلي وهي تحيا الألم بعد أن فارق والديها الحياة وتركاها رهينة الأسى. صحيح أنني بين إخوتي معززة مكرمة. لكن ثمة ما ينقصني من حب زوج تندمل على يديه جراحي وأحيا معه الأمل في القريب الأتي.

أنا شابة من البليدة، عزباء في ال42ربيعا، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، كما هي مقبولة الشكل وطيبة بشهادة كل من يعرفني. أخاف الله ولا أرى في الحياة من بد ونحن نحياها. بلا هدف أو رفيق يفرح لنجاحنا ويكون لنا في عتمة ليالينا سراجا منيرا.

أريد أن أعانق السعادة مع رجل تقي يخاف الله، سنه لا يتجاوز50سنة، أقبله أرملا بأولاد. موظف مستقر يعي قيمة المرأة والمسؤولية، من إحدى ولايات الوسط ولي عليه كل الوفاء والإحترام.

طالع أيضا :

زواج.. عزباء وهرانية لمن يحلم بالحياة الهنية

الرقم السري:

 136092

زواج.. صادق محترم أبني معه حياتي

أول محطة لنا في هذا الركن ستكون من مدينة الأسود وهران، أين نحمل لكم رغبة إحدى بناتها في أن يكون لها نصيب من الإستقرار إلى جانب رجل متفهم ومحترم. سعاد التي عانقت الـ 50 من عمرها، عزباء، كما هي ماكثة في البيت ومدبرة جيدة لأموره، ذات جمال خلاب وأخلاق عالية. أخبرتنا بكل همة أنها لا تشترط في الشريك سوى أن يكون موظفا مستقرا، يعي مسؤولياته ويقدر المرأة كشريك. سنه ما بين 50و60سنة، يكون من إحدى ولايات الوسط أو الغرب الجزائري، تريده أعزبا. كما تقبله مطلقا أو أرملا بطفل واحد. غايتها واضحة ومطلبها معقول فسعاد لا تبحث سوى عن الإستقرار وتتمنى أن يكون لها نصيب من السعادة.

طالع أيضا :

من تحمل المسؤولية مع أعزب في الخمسين