من يكون لها خير رفيق ويكمل إلى جانبها المشوار..

الرقم السري :

136324

من يكون لها خير رفيق ويكمل إلى جانبها المشوار..

قد تصل المرأة إلى سن معينة، لكن يبقى سنها مجرد رقم لا صلة له بروحها المتوجهة. تماما مثل صاحبة عرضنا هذا، هي امرأة بلغت من العمر 48 سنة، لكن روحها يافعة، وقلبها طيب للغاية. تعيش حياة بسيطة متواضعة في كنف أصلة محافظة، أخلاقها متميزة، تبدو أقل من سنها بكثير. حباها الله بشكل يسر العين، ماكثة بالبيت ومدبرة رائعة فيه، عازبة لم يسبق لها الزواج، وهي من ولاية شلف.

اتصلت بنا ترجو الهناء، تناشد زوجا صالحا مقصده الحلال، لا تشترط فيه سوى الاستقامة وتقوى الله. تريده عاملا مستقرا أو لديه مصدر رزق ثابت، لا يهم من أي ولاية يكون من الوطن. سنه لا يتعدى 60 عام، تقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد. كما ذكرت أنها تقبل أن تكون زوجة ثانية لرجل عادل لا يميل كل الميل.

الرقم السري :

136325

عاصمية تهديك قلبها ومفاجآت لا تخطر على بال

من شلف إلى العاصمة، نعرفكم على سيدة أخرى متميزة، فلكل رجل جاد في طلبه نقول هذه فرصة حياتك الثمينة، سيدة مكافحة ومثابرة، طلبت العلى فسهرت الليالي، تدرجت في الحياة حتى صارت يحسب لها ألف حساب، تبلغ 44 سنة، موظفة مستقرة، وعازبة لم يسبق لها الزواج، مقبولة الشكل جدا، وصاحبة أخلاق رفيعة.

اتصلت بنا وأعربت عن رغبتها الكبيرة في الاقتران. فالمرأة مهما حقق في الحياة فمصيرها بيتها وأسرة تشعر معها بالأمان إلى جانب رجل صادق ينوي معها الحلال. وهذا رجاؤها أيها الكرام، رجلا صادقا يكون من العاصمة أو من الولايات المجاورة لها، سنه لا يتعدى 55 سنة. لا يهم إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، يكون عامل مستقر وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

طالع أيضا :

أحلم بالهناء.. فمن يتحقق إلى جانبها الرجاء..