من يفتح الأبواب لهؤلاء العزّاب؟
يريدون الاستقرار ورسم خطة حياة جميلة مع زوجة أصيلة، قصدونا ولا أمل لهم إلا أن يتحقق لهم المراد ويكون لغدهم معنى وطعم.
عزّاب يريدون أن تفتح لهم الأبواب على مصراعيها ويعثروا على شريكة الحياة التي ستؤنسهم وتكون لهم خير متاع في الدنيا.
100
زوجة ذات همّة لابن سطيف العالي
أريدها تخاف الله وهذا ما أتمناه..
وليد من سطيف، شاب في الـ 35 من العمر، هو أول محطة لنا في هذا الركن، شاب مفعم بالحيوية والنشاط، يعمل سائق حافة للمسافرين، محترم، مسؤول وجاد.
يريد أن يجمعه الله بفتاة جادة صادقة في مسعاها تربو الاستقرار والأمان، شرطه أن تكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنها بين 25 و 30 عاما، يريدها عزباء، ولا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت.
200
إبن الأوراس سيجعلك تاجا على الرأس
شرطي أن تكون موظفة مثقفة
حمزة من باتنة، هو الآخر لم يجد بُدّا إلا الاتصال بـ”مركز الأثير”، وهو على يقين أن النصيب سيحالفه ويمدّه بمن هي أجدر لقلبه وحياته كلها.
حمزة موظف مستقر في العاصمة، عانق من ربيع عمره الزهرة 33، لم يسبق له الزواج، موظف مستقر في مؤسسة خاصة بالعاصمة، يريد أن يجمعه القدر بفتاة عاصمية تقبل العيش معه في مسقط رأسه، أو واحدة من بنات الشرق، سنها لا يتعدى 28 عاما، وحبذا لو تكون موظفة، يعد أن يكون نِعم الزوج والسند، فهو مؤمن كل الإيمان برسالة الزواج وعظمته.
300
عاصمي جاد يريد إتمام نصف دينه
هل من قلب حنون يحتويني؟
من العاصمة، ثالث محطة لنا في هذا الركن، خاطبنا أمين وكله عزم وإصرار أن تكون جريدة “النهار” سببا في عثوره على رفيقة درب مخلصة وحنون، موظف مستقر في مؤسّسة عمومية، لديه مسكن خاص، أعزب محترم وابن أسرة كريمة.
يريد أمين أن تكون له فرصة ليمضي إلى مستقبل مزهر وجميل مع شابة أصيلة ومحترمة، من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتجاوز 30 عاما، يريدها ذات قلب حنون وعلى قدر من المسؤولية والجدية.
للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.