من يسكن قلب وبيت عاصمية تشغل منصب إطار..
الرقم السري :
136237
عاصمية محترمة ذات نية ووفية
هو السأم والملل أن يجد الإنسان نفسه رهينة للأحزان والعزلة بعد أن كان شعلة متقدة من الحيوية والنشاط، لطالما كنت إجتماعية مع زملائي وأقراني، إلا أني وبلا مقدمات وجدت نفسي اقلب في المواجع وأبدأ رحلة الوحدة والأسى. ما زادني حزنا أنني وبعد سنوات من العمل أنهيت مهمتي بكثير من النجاح ونلت تقاعدي وبت أبحث عن مؤنس يملأ حياتي، فكان ان انقلبت أيامي الوردية إلى أيام روتينية تشبه بعضها بعض، لا جديد فيها ولا رجاء منها. ولأنه يستحيل عليّ أن أكمل على هذا المنوال، فقد عقدت العزم أن أحيا مع رجل يقبل أن تمنحني يده لنمضي معا وكأننا خلقنا للتو. أنا إمرأة عاصمية، أبلغ من العمر55سنة، لم يسبق لي الزواج، لا يمكنني أن أحياه وحيدة من دون أن يقاسمني الحياة زوج جدير بالحب وقادر على البذل والعطاء.
لست أبالغ في مطلبي، فكل ما أريده أن أجد لي رجلا طيبا من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز62سنة، أقبله مطلق أو أرمل بدون أبناء، لديه مصدر رزق ثابث و سكن خاص، أحيا معه على الحلوة والمرة ، وأمضي معه في رحاب الطاعات.
الرقم السري :
136240
من يسكن قلب وبيت عاصمية تشغل منصب إطار
لم أكن يوما قلقة حول مستقبلي فهو بيد الله، وأنا متأكدة أنّ الشيء المناسب لن يكون سوى في الوقت المناسب، أملي كبير وثقتي في الله أكبر، فما نهلته من علم ونجاح ومنصب مرموق وراحة مادية هم دليلي في مسألة التروي والصبر لنيل الفلاح.
أنا إمرأة عاصمية ، قطفت من زهرة عمري43زهرة وردية ندية، موظفة في مؤسسة عمومية مرموقة، جميلة وبشوشة، مثقفة وذات همة. سبق لي الزواج وكان الطلاق من نصيبي. أريد أن أحقق حلمي في بعث الأمل في حياتي مع رجل سخي المشاعر كبير القلب. رجل يحتويني ويكون إلى جانبي في محطات أخرى من محطات العمر. أريده من إحدى ولايات الوسط الجزائري، كل ما أتمناه أن يكون ذو مستوى، سنه ما بين 44و55سنة. اقبله مطلق أو أرمل بدون أولاد، موظف مستقر أقبل أن يحيا معي في بيتي. وأنا جادة ولا أريد أن يكون لي مع غير الجادين تعامل.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.