من يحتويني وإبنتي اليتيمة أكن له نعم الزوجة
الرقم السري :
135963
عاصمية أرملة تناشد صدرا حنونا لإبنتها
عصفت بي الحياة وجعلتني قاب قوسين أو أدنى من أن أحس بالإحتواء. كيف لا وقد ذقت طعم الترمل وأنا في ربيع العمر. وأكثر ما زاد حزني أني عدت بيت أهلي ومن بين يداي إبنتي التي لا تعرف والدها والتي لا تذكر عنه شيء. وجدت نفسي محاطة بعديد الأسئلة التي لم أجد لها وللأسف إجابات. وبين غدو ورواح في تفكير مضني. إرتأيت أن أعيد بناء حياتي مع إنسان واع يجعلني أحيا الراحة والإستقرار النفسي وأجد متنفسا لقلب أنكه التمني. فأنا شابة لازلت في قمة العطاء وأنا بحق أحتاج إلى رجل يحميني ويقبل بإبنتي. إبنتي التي بقيت لي وهي أعزّ ما أملك، أريد لها ابا قبل أن يكون لي زوجا، وهذا يكفيني.
أنا عاصمية في الـ 37 من عمري، أرملة وأمّ لبنت هي كلّ حياتي، ماكثة في البيت. ولي كسلاح شهادة جامعية قد تضمن لي منصب عمل أعيل به نفسي. أريد أن أجد روحا تعانق روحي، وتحفظ لي كرامتي وراحة بالي.
لا أشترط سوى الحلال وراحة البال مع رجل صادق يقبل بي وبإبنتي، من العاصمة أو بومرداس، سنه من 37إلى 45سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد أحيا معه على الحلوة والمرة، يكون لي القلب وأكون له النبض.
طالع أيضا :
الرقم السري :
135931
سند ومصدر حب وحنان لذات القلب الطيب
نستهل عروضنا بشابة كلها تقدير واحترام وكل أملها الستر، اتصلت بنا راجية من المولى القدير أن يسوق لها أجمل نصيب. كما أنها ماكثة بالبيت ومدبرة رائعة لكل شؤونه، وتبلغ من العمر 45 سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة. كما تتمتع صاحبة إعلاننا الأول بكثير من الهدوء والرصانة، حكيمة وطيبة لا حلم لها سوى الإستقرار والستر وإعمار الدار.
تبحث ابنة العاصمة عن زوج يكون لها سند ومصدر حب وأمان، تبني إلى جانبه عشها على أسس المودة والاحترام. زوجا تفضله من العاصمة وضواحيها، أو إحدى ولايات الشرق، سنه لا يتجاوز 55 سنة. يكون أرمل أو مطلق، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.
للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp