من يحتضن أرملة وإبنها يدخل الجنة من أوسع أبوابها

أثرت على نفسي أن أعيد تجربة الزواج مرة أخرى. لا لشي إلا لأمنع عن إبني أن يحيا حياة الإضطهاد و الغبن. لعبت دور الأم و الأب وبالرغم من إنكساري. إلا أنني لم و الحمد لله وجدت ثمار ما ضحيت لأجله في إبني الذي يحيا اليوم غير منتقص من الحنان أو الرعاية. لكن و في غمرة التضحيات هاته. وجدت نفسي غير قادرة على إكمال المشوار بمفردي، فالحياة المستقرة تبنى على تقسيم المسؤوليات و ترتيب الأولويات. كما أن إمراة في مثل سني، و في مستوى إيماني قادرة على معانقة السعادة من جديد.

لم أفكر كثيرا، و قد قررت الالتحاق بركب كل من أودعت إعلانها في مركز الاثير، متأثّرة بمسار من نجحن في العثور على الرفيق .

فانا عاصمية في ال38 من عمري، أرملة و ام لطفل في رعايتي، ماكثة في البيت، جميلة و طويلة القامة، ربة بيت ممتازة بشهادة كل من يعرفني.

ارغب في تحصيل الحلال مع شخص يؤمن بأنه و كافل اليتيم في الجنة، فإبني و مهما كان بحاجة الى عضد و سند.

لا يهمني فيمن سيطرق بابي سوى أن يكون محترما جادا، حنونا و مسؤولا. أريده من العاصمة و ضواحيها، سنه لا يتجاوزال50عاما، اقبله مطلقا او أرملا بطفل اكون له الصدر الحنون، كما ارحب بفكرة الإرتباط برجل عقيم، شرطي الوحيد أن يكون ابني الى جانبي ما حييت.

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802

الرقم السري:

135785

طالع أيضا

عبد القادر يريدها قبائلية الأصل يطمح معها لغد أسعد