إعــــلانات

من يجعلها قرة عين تلك الباتنية في سنّ الثلاثين

من يجعلها قرة عين تلك الباتنية في سنّ الثلاثين

الرقم السري :

136480

من يجعلها قرة عين تلك الباتنية في سنّ الثلاثين

جميلة الحياة حين تسوق لنا الأسباب وتسخّر لنا من الناس الطيبين. من يكونون سببا في إدخال الفرحة في قلوبنا قبل أي كان. هو مركز الأثير الذي بدّد عليّ حيرتي وأنار ظلمتي وأرجوا أن يكون هو سبب سعادتي. فقد قررت أن تكون لي فرصة اليوم بحول الله من خلال هذا المنبر الجميل. لأناشد كل غيور أبي يريد أن يبني بيته بالحلال، كما يكون زوجا صالحا يرافقني مشوار العمر والحياة، ويجعلني قرة عين فأنا فتاة محترمة وجميلة. على قدر من التدين والأخلاق، من ولاية باتنة، في العقد الثالث من عمري، متوسطة القامة، عزباء ماكثة في البيت.

كما أتمنى أن يجمعني القدر برجل نيته الخالصة الحلال، لا يهمني من أي ولاية يكون، سنه لا يتعدى الـ45 عام. شرطي لأن يكون عاملا مستقر، أريده أعزبا، كما أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد. لا أمانع أن احتضنهم بكثير من الحب والحنان.

الرقم السري :

136481

جرعة من الودّ والإحتواء ستجعلنا بإذن الله من السعداء

لم أفكّر كثيرا في الخطوة التي أقدمت عليها، حيث أنني التمست الصدق والأمان في القائمين على مركز الاثير الذين احتضنوا طلبي بكثير من الحب والعناية، كيف لا وهذا المركز يقدّم خدماته منذ عقد من الزمن بكل سمعة طيبة وأثر بليغ في نفوس المتعاملين معه، ما شجعني وبثّ الراحة في قلبي حتى أبحث لي عن رفيق درب طيب يغمرني بالود والاحتواء. ويجاني قرة عين.

أنا شابة من ولاية تلمسان، سليلة أسرة طيبة ومحترمة، أبلغ من العمر 37 عام، حباني الله بجمال كبير. حيث أنني طويلة القامة وممشوقة القد، متخلقة وحنونة، بيضاء البشرة وربة بيت ممتازة.

أبتغي تحصيل الحلال في أقرب الآجال مع رجل محترم وجاد، شرطي أن يكون من إحدى ولايات الغرب الجزائري. سنه لا يتعدى 55 سنة، لا يهم إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. موظف مستقر وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

الرقم السري :

 136482

عاصمية في الأربعين تبحث عن قرة عين

تيقنت من خلال تخميني أن هذا المركز بالذات سيكون فرصتي لأجد ضالتي. المتمثلة في شريف عفيف يحملني من وحدتي إلى سعادة كل فتاة تظفر بزوج صالح. فلم أفوّت الفرصة لأربط الإتصال بالقائمين على ربط حبال الودّ في الحلال. وكان لي أن أعربت عن خالص نيتي في أن يكون لي زوج أصيل أكمل معه المشوار.

أنا شابة من الجزائر العاصمة، في الأربعين من عمري، لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت محترمة وصاحبة أخلاق. تأكد لي بعد أن بنيت شخصيتي، أنه لن يصح إلا الصحيح، وأن الزواج هو ستر لكل فتاة. لذا فأنا لا أخفي رغبتي في اللقاء برجل، يكون لي السند. شرطي الوحيد أن يكون رجلا شهما حريصا على كيان المرأة وحرمتها. أفضّل أن يكون من سأكمل معه المشوار من العاصمة والولايات المجاورة لها، سنه لا يتجاوز 55 عاما. لا أمانع إن كان أرمل بأولاد، أسعد بالاهتمام بهم لأنال الأجر والثواب. فقط أشترط أن يكون عاملا مستقرا ولديه سكن خاصّ.

طالع أيضا :

صافية النية والسريرة لأعزب من تيبازة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/MrCI5