من تملأ حياة بوعلام بالسعادة والأمل على مر الأيام

كلمة الأثير….

بمشاعر مليئة بالحب والأمل، نرجو أن يكون العام الجديد شبيها بدعاء الأمهات. ومحملًا بالمفاجآت الجميلة التي تنتظرون تحقيقها، وأن يعمّ السلام القلوب والنفوس. ليس هناك أجمل من أن نستقبل عامًا جديدًا من أعوامنا ولا زلنا نحتفظ بأحبتنا وقرائنا الأوفياء. إنها نعمة عظيمة تستوجب حمد الله وشكره، لأنّ السنوات الجميلة تكتمل ببقاء الأحبة معنا. سيكون أروع ما في السنة الجديدة أننا ما زلنا نحتفظ بقدرتنا على خدمتكم والرقي. بانشغالاتكم وأحلام تريدون تحقيقها كل عام ونحن وأنتم بخير وعافية وفرح ورقيّ دائم.

كما أباح ديننا الحنيف مسألة التعدد، حتى يكفل للرجل عدم السقوط في بوتقة المحرمات من الفواحش والزنا وأمور أخرى. فهو -التعدد- تحصين للنفس واستقرار للذات كما أنه بات من المؤكد ان نضج تفكير حواء وإقتناعها بمسألة التعدد. ما جعل أدم يعلن رغبته وكله ثقة بأنه سيجد له من تحمل عنه همه وتكمل معه مشوار الحياة. ركننا فسحة أمل لأدم وحواء، وأملنا ان نكون سببا في ارساء الحلال والمودة.

الرقم السري :

136256

ابن الغرب يقبلها مهما كانت حالتها الإجتماعية ويكون لها الأمل 

لا يعني ان يبحث الرجل عن زوجة ثانية أنه مل من الأولى أو من أنه يعاني معها من مشاكل. فالتعدد أمر مشروع، ومن تقبل به سينوبها كبير الثواب والأجر. لا أجيد الإطالة في المقدمات، وأقول أنني من إحدى ولايات الغرب الجزائري، كما ابلغ من العمر46سنة، متزوج ولي. متقاعد ولدي سكن، ويمكنني توفير سكن خاص للزوجة الثانية.

افتح أبواب قلبي لإمرأة تؤمن بمبدأ التعدد، لا تهمني ولايتها، سنها يناسب سني. لا يهمني حتى إن كانت مطلقة أو أرملة بأولاد أعدها لأن أكون لهم الأمل ونعم الأب والوصي. كما لا أهتم إن كانت هذه المرأة عاملة او ماكثة في البيت. ندائي خالص وصادق ولا أرغب سوى في الإستقرار وإعمار الدار.

الرقم السري :

136257

من تملأ حياة بوعلام بالسعادة والأمل على مر الأيام

من دواعي السرور أن يكون لوقع التعدد في قلوب نساء الجزائر الأبيّات صدى طيب وجميل. فمن تعي قدر نفسها ومن تعلم ما لها من حقوق وواجبات تجاه نفسها وحتى تجاه زوجها واسرتها. يمكنها ان تقبل بصدر رحب مسألة أن تكون الثانية. معززة مكرمة في قلب رجل لن يبخل عليها بكل ما هو جميل، وبكل ما سيجعلها في قمة السعادة إلى جانبه.

أنا بوعلام من العاصمة، كما ابلغ من العمر 41سنة. متزوج ولي بيت مستقل وانا أعمل كناقل للبضائع على متن شاحنتي الخاصة.

ابتغي الحلال مع إمرأة سنها ما بين 28و40سنة، حبذا لو تكون عاملة حتى نتعاون على نوائب الزمان. أريدها من العاصمة وضواحيها، وأنا مستعجل على أمري هذا، والله شاهد على ما أقول.

طالع أيضا :

لمن يريد الإستقرار ومفاجآت لا تخطر على بال