لمن يبحث عن زوجة صالحة.. أستاذة جامعية تكون لك خير متاع في الحياة الدنيا

قد تحصل المرأة من متاع الدنيا ما تطمح إليه وتريد، تجتهد وتبلغ الأهداف، تحقق كل المآرب وتقف على واقع أحلامها التي طالما كانت تراودها، لكن بالرغم من ذلك تشعر بحاجتها الماسة لطرف يسمى النصف الآخر.

أو بالأحرى الكل الآخر، فهذا حقا ما تشعر به كل أنثى، فشريك الحياة ليس رجلا تعيش بجانبه فقط وتكون أسرة وتقوم معه بالواجبات وحسب، بل هو حافظ لكيانها وبه تستشعر نجاحاتها وتتحفز أكثر من أجل تألقها.
أما أنا وقد بلغت سن الأربعين فالكثير يظن أنه علىّ أن أتنازل عن أحلامي وأتخلى عن هدفي وشغفي لتكوين أسرة، خاص وأنني سيدة ناجحة تحصلت على شهادات عليا وصرت أستاذة جامعية في علم النفس.

فبالنسبة لهم هذا يكفي وأن الرجل إن دخل حياتي سيعكر صفوها ويقلبها رأسا عن عقب، لكنها ليست تماما نظرتي فأنا بالرغم من كل ما حققت أبقى امرأة بحاجة إلى من يتفهمني ويطير بي فوق السحاب ونحيا الجب والمودة بإذن الله.
أنا شابة من العاصمة، أستاذة في علم النفس بالتعليم العالي كما ذكرت، أبلغ من العمر 42 سنة، عزبة لم يسبق لي الزواج، جميلة الشكل ومحجبة والحمد لله.

مع كل إشراقة صباح أشكر الله على النعم التي أكرمني بها وأتضرع إليه بقلب خاشع أن يرزقني الثبات على يد رجل يفهم احتياجاتي كأنثى وتكون لي معه حياة ملؤها الحب والحنان، رجل يضمن لي التقدير ويشد أزري في مسيرتي العملية.

رجل انجح إلى جانبه فيفرح لي ويدفعني إلى الأمام، ليس لي من الشروط الكثير، فكل ما أتمنها رجلا ذو أخلاق يكون من العاصمة والولايات المجاورة لها، على قدر من الاحترام مثقف وطيب الكلام، لا يهم إن كان أعزب أرمل أو مطلق، موظف مستقر سنه أقل من 55 عام.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 

الرقم السري: 133569

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية

اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر