لا رجاء لإبن ميلة سوى زوجة طيبة أصيلة
الرقم السري :
138127
لا رجاء لإبن ميلة سوى زوجة طيبة أصيلة
من ولاية ميلة ستكون الإنطلاقة مع رجل جاد ومحترم، يبلغ من العمر 50 سنة، متزوج وأب لأولاد هم قرة عينه. وأعز ما لديه، يملك سكن خاص، اتصل بنا ولا رجاء له إلا الحلال .وقد أعرب لنا عن قصده الشريف حيث أنه يحلم بزوجة طيبة تكمل إلى جانبه المشوار. وهويعد أن يكون لها زوجا عادلا على سنة خير الأنام.
يريد صاحب إعلاننا هذا أن يجتمع بإنسانة تقية، تؤمن بمبدأ التعدد. تمنحه يقلبها وتفديه بعمرها ليمضيا في عالم من الهناء والراحة، أكثر ما يهمه أن تكون صاحبة مستوى جامعي. سنها لا يتجاوز 35 سنة، لا يهمه ان كانت عاملة أو ماكثة في البيت. ويقبلها حتى لو كانت أرملة أو مطلقة.
الرقم السري :
138128
سيجعلك أميرة في حياته وسيغدق عليك بالوفاء والمحبة
رجل أخر يتمنى التعدد على سنة الله ورسوله . أطلّ علينا من خلال هذا الركن ولا رجاء له سوى أن يجد ملبية لنداء الإستقرار والفرج. صاحب إعلاننا من غرب البلاد، يبلغ من العمر 39 سنة، متزوج وأب لأبناء. عامل مستقر وأموره المادية مرتاحة والحمد ، يحلم بزوجة ثانية ويعد أن يضمن سكنا خاصا وحياة كريمة.
منتهى أمله صاحب إعلاننا أن يلاقيه الله بامرأة تنافسه على الطاعة لكسب الأجر والثواب. تكون من إحدى ولايات الغرب الجزائري، سنها لا يتجاوز 38 سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. ولا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت.
الرقم السري :
138129
شهم وإبن اصول يناشد سعادة تدوم وتدوم
إلى شرق البلاد مرة أخرى لنختتم عروضنا، ونمنح الفرصة لرجل شهم يرد الارتباط، هو في العقد الخامس من عمره. أصيل محترم وجاد، متقاعد من مؤسسة عمومية، متزوج يريد التعدد. لديه أولاد مستقرين في حياتهم، وهو بدوره يعيش حياة مستقرة والحمد لله.
يتمنى صاحب الإعلان وبموافقة زوجته الأولى أن يرتبط بزوجة ثانية تكون أيضا فرحته ومؤنسة في حياته. يفضلها من إحدى ولايات الوسط أو الشرق الجزائري، سنّها أقل من 45 سنة. شرطه أن تكون بالتعدد قابلة ومن أن تكون ماكثة في البيت، مقبولة الشكل وله عليها أن يغدق عليها بالود والاحترام.
الرقم السري :
138134
من تكون له قرة عين يجعلها ملكة وتحظى بالنعيم
على ضوء الأمل وبصيص المنى، أرجو أن يكون لإعلاني هذا رجع صدى. فطيب الصيت الذي يتمتع به مركز الأثير وجميل الأصداء التي أسمعها من هنا وهناك هم من شجعوني لأن أرتقي بإعلان يكفل لي العثور على إنسانة طموحة ترأب شرخا اصاب قلبي بعد أن إنتقلت رفيقة دربي إلى الرفيق الأعلى.وحدة كبيرة أتخبط فيها ولست أرجو سوى الإحتواء.
أنا رجل من الأوراس، أريد الاقتران في الحلال على سنة خير الأنام، أرمل ببنت هي أغلى ما أملكه. مضى من عمري 52 عام، أتخبط في براثين الوحدة. لا أخفيكم أنا رجل لا ينقصه شيء من الكماليات حيث أني متقاعد من هيئة محترمة. أحيا بلا مؤنس في بيتي الكبير، وأنا لا أريد إلا أن أعجل بالإرتباط من زوجة صادقة طيبة تنتشلني من روتين قاتل
منتهى أملي أن تكون أرملة مثلي. أقبلها حتى لو كانت في الخمسين من عمرها وشرطي الأخير أن تكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar