إعــــلانات

كن عنوانا للسعادة في قدري أفديك بروحي وعمري

كن عنوانا للسعادة في قدري أفديك بروحي وعمري

الرقم السري :

135518

كن عنوانا للسعادة في قدري أفديك بروحي وعمري

غريبة هي الدنيا تخلق لنا من المسرات ما يغرينا. ثم تخطف منا أعزّ الأشياء والأشخاص ونحن في غفلة من أمرنا. ضعيف هو من ينهار وراء أحلام زائفة، يخال له أن يحلق في السماء من فرط السعادة. إلا أنه يهوى الهوينة من فرط سذاجته وإيمانه بالمفقود ونكرانه للموجود. هو حالي مع دنيا رأيت فيها من العجب ما لم أكن أخاله أو أنتظره، حيث أنني ذقت المرارات كلها. إلاّ مرارة الفقد وأي فقد جعلني يتيمة الوالدين. أحيا وحيدة في بيت هجره زوج إرتأى أن يشقّ الطريق وحده بعيدا عن أحزاني.

تخبطت في أحزان الله وحده أعلم بشدّة وطأتها. لكنني تماسكت لما أدركت أنني لا أريد الشفقة بقدر ما أنا أريد الإحتواء لأقف من جديد على رجلاي. فمعنى الوحيدة في مجتمعنا هو منكسرة يدوس عليها الجميع ويقتل أحلامها الأغلبية. لذلك وبما أن مركز الأثير يفتح أبوابه لكل من يرغب في إعادة بناء حياته وفق أطر سليمة وقيمة. فقد وجدت أنها فرصتي لأرسو على برّ الأمان.

أنا إمرأة خمسينية، من إحدى مناطق الشرق الجزائري، كتب عليّ القدر أن أبقى وحيدة بعد طلاق لم يسفر عن أبناء. جرحني موت والداي وعذبني فراقهم لدرجة كبيرة. موظفة أنا وأحيا وحيدة في منزلي الرحب الأرجاء وأنا أنتظر الفرج الذّي سيسوقه الله لي حتما في يوم من الأيام.

لا أريد لحياتي سوى أن تعرف حظها من بثّ للروح فيها. من خلال رجل صادق يحسسني بقيمتي لديه، إنسان صالح ذو أخلاق. أهل لأن يقاسمني السكن وأهل لأن احسّ إلى جانبه بالأمان الذي لطالما فقدته. لا شرط لي سوى أن لا يتجاوز عمر من سأكون له زوجة الـ 70 من العمر. أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، لديه مصدر رزق يحفظنا ويصون كرامتنا.

الرقم السري :

135519

عاصمية أرملة تريد لها سندا طيبا وأصيلا

وحدة كبيرة تمزق القلب الجريح، فأن تجد الأنثى نفسها وحيدة في نفق مظلم أمر يقتلها في اليوم ألف مرة. أنثى متحسّرة حائرة أتبكي حظها العاثر أم تعترض على قضاء الله وهذا مستحيل وليس من شيمنا. هو قدر لم أحسب له حساب، إلا انه لا مفر.

بين مطرقة الحاجة الملحّة إلى سند، وسندان الخوف من المجهول بتّ أتوجّس من أي خطوة أخطوها. كيف لا وفي ذمّتي بنت يتيمة تركها لي والدها بعد أن إنتقل إلى الرفيق الأعلى. حياتي بها ولها ولأجلها، ومستقبلي مرهون بأن أكون إلى جانبها ما حييت، فالمسكينة لا معيل لها سواي.

أنا عاصمية في الـ37من عمري، أرملة وأمّ لبنت هي كلّ حياتي، ماكثة في البيت. ولي كسلاح شهادة جامعية قد تضمن لي منصب عمل أعيل به نفسي. أريد أن أجد روحا تعانق روحي، وتحفظ لي كرامتي وراحة بالي.

لا أشترط سوى الحلال وراحة البال مع رجل صادق يقبل بي وبإبنتي، من العاصمة أو بومرداس، سنه من 37إلى 45سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد أحيا معه على الحلوة والمرة، يكون لي القلب وأكون له النبض.

طالع أيضا :

أربعيني محترم أبني معه المستقبل

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/YLE4Z