قبائلية عزباء تعدك بالتقدير وحياة الرخاء

الرقم السري :

138206

قبائلية عزباء تعدك بالتقدير وحياة الرخاء

نعيمة عزباء من منطقة القبائل،أول إعلان نستهلّ به رحلتنا الجميلة في هذا الركن. كيف لا ونحن ومن خلال إعلاناتنا نسافر عبر ربوع وطننا الحبيب راغبين في بث حبال الوصال بين الطامحين في الحلال. هي عزباء في العقد الخامس من عمرها، إمرأة ذات همة عالية. حرفية تمتهن الخياطة التي تبدع في كل مرة في تفاصيلها، متوسطة القامة، بيضاء البشرة. سليلة أسرة كريمة وأبوين فاضلين علماها أن الدنيا تبنى على كفتي المودة والرحمة.

تريد نعيمة أن تعمر الدار وتجد روحا تسكن إليها،مع رجل يعي معنى المسؤولية. يكون من إحدى مناطق الشرق أو من إحدى مناطق القبائل، كما سنه لا يتعدى60سنة. تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد تسعد برعايتهم والوقوف إلى جانبهم.

الرقم السري :

138207

عاصمية حسناء ستجعلك من السعداء

إلى العاصمة الآن نشد الرحال. حيث خاطبتنا إحدى بناتها الأصيلات وكلها ثقة أنها ستجد ضالتها في مركز الأثير من خلال قراء صفحة أدم وحواء الأوفياء. في ال45من عمرها، حرفية متمرسة،كتب عليها الطلاق لكنها بدون أولاد، على قدر كبير من الجمال، حنونة وبشوشة، طيبة المعشر.

تسعى صاحبة إعلاننا الثاني هذا لربط الوصال وتجديد الأمال مع رجل صادق وصالح تكمل معه حياتها. رجل متفهم من إحدى ولايات الشرق الجزائري، كما سنه لا يتجاوز45سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بطفل واحد. أملها أن يتحقق لها المراد وأن تحيا أياما كلها أعياد إلى جانب صاحب النصيب الطيب.

الرقم السري :

138208

من يكون السند لصانعة حلويات ستكون لك نعم الزاد

من وسط البلاد، وتحديدا من ولاية تيبازة، إرتأت فايزة أن تشارك في ركننا هذا.  بإعلان سيكون بالنسبة إليها فاتحة خير لتستقر مع من يكون لها نعم السند وإلى الأبد. الأمر الذي زين نية صاحب إعلاننا هذا الصيت الطيب لصفحتنا الغراء. التي تعمل ومنذ أزيد من عقد من الزمن على بثّ روح الأمل في قلوب الراغبين في الحلال.

شابة في ال40من عمرها، لم يسبق لها الزواج، حنونة طيبة، صانعة حلويات محترفة، سمراء وطويلة القامة. كما تبتغي من أمنتنا على إعلانها لأن يكون لها حظ مع رجل كن أوفياء جريدتنا الغراء، رجل رصين مثقف. متفهم لطبيعة عملها، سنه لا يتجاوز 55سنة، لا تشترط  عروسنا هاته الولاية كما تقبل الإرتباط برجل أرمل أو مطلق بأولاد. وتحلم أن يتحقق أملها بإرتداء الثوب الأبيض في أقرب الآجال.

الرقم السري :

1382012

عاصمية طيبة ستغمرك بالخير والمحبة

أحمد الله كثيرا أنني وجدت هذه الفرصة التي ستمكنني من تضميد جرح غائر لطالما ألمني. لكن يقيني بالله عز وجل هو من سيجعلني اليوم أستعيد أنفاسي وأعلي من همتي. وأنا أريد لأن أخوض تجربة الإرتباط مرة أخرى حتى أنعم بالسعادة.

أنا عاصمية في الـ59 من عمري ، متقاعدة من سلك التعليم، إنسانة قنوعة عفيفة وطيبة. يتيمة الوالدين ومطلقة بدون أولاد  أبدو بفضل الله  أقل من سني بكثير. والجميل أني سيدة بيت من الطراز الرفيع بشهادة كل من يعرفني. أتمنى أن يجمعني القدر بتوأم روحي الذي لا أشترط فيه سوى الاستقامة، وأن يقدس الحياة الزوجية. لا تهمني ولايته، فقط أريد أن يكون لديه مصدر رزق ثابت، سنه لا يتعدى 70 عاما. ولا يهمنيإن كان مطلقا أو أرملا بأولاد.

طالع أيضا :

خمسيني جيجلي يتوق لأجمل علاقة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها