على قيد الأحلام.. أرجو زوجا يحبني على الدوام

الرقم السري :

136625

على قيد الأحلام.. أرجو زوجا يحبني على الدوام

كل الحب للقائمين على هذه الخدمة الراقية، وكل التوفيق أتمناه لكم من المولى تعالى. توكلت على الله وأريد أن أُعرب على رغبتي في الارتباط، وحبي الكبير في بناء أسرة والعيش تحت راية الحلال. فأنا امرأة في الـ56 عام، عازبة لم يسبق لي الزواج، متقاعدة من مؤسسة وطنية. يتيمة وأعيش وحيدة بين جدران الحزن والذكريات الصعبة، فلولا رحمة الله ويقيني أن الحظ سيحالفني في يوم من الأيام. ما كنت لأتشجع وأتواصل معكم من أجل طلب زواج، فلكل من يهمه أمري أقول: أنا امرأة من العاصمة. على قدر كبير من الأخلاق وحسن التدبير، أبدو أقل من سني بكثير، متوسطة القامة، بيضاء البشرة. بسيطة وقنوعة بكل ما أحياه. أريد أن يكون في حياتي من يشدّ أزري، زوجا يخاف الله، يمنحني القدرة على الاستمرار والتقدم. سنه يكون أقل من 70 سنة، لا يهمني من أي ولاية يكون، كما أقبل أن أكون زوجة ثانية. ولا مانع إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، شرط أن يكون لديه مسكن خاص، ومصدر رزق ثابت بإذن الله.

الرقم السري :

136626

من يتخذني امرأته في الحلال أوفر له عيشة ولا في الأحلام

لا شيء يهم المرأة في الحياة أكثر من أن تشعر بالاستقرار والأمان إلى جانب من زوجا صالح. يسندها ويقف من أجلها في وجه الحياة، فالقوامة للرجل. ولا مناص للمرأة مهما بلغت مكانتها ومنصبها إلا أن تجد رجلا صالحا يجعل لحياتها معنى ويأسرها بحلو معشره واحتوائه. وبالرغم من مروري بتجربة طلاق قاسية، كما لم أفقد الأمل ولازلت أبحث عن فرصتي لأنعم بالدفء والحنان.

أنا سيدة من ولاية الشلف، في الخمسينات من عمري، متقاعدة من مؤسسة عمومية، مطلقة بدون أولاد. تجربة ألمتني كثيرا وما زاد من شجني فقداني لوالديّ، أيامي صارت خالية من السعادة. أجتر فيها الماضي وأعيش على وتر الذكريات المؤلمة، لهذا أريد اليوم أن أمد يدي للخير حتى أضع حدا لكل هذا. وأبلغ الاستقرار وأحيا بحب ومودة إلى جانب رجل محترم وشهم، يكون من إحدى ولايات الوسط أو الغرب الجزائري. سنه لا يتجاوز 62 سنة، أقبله أرملا أو مطلقا بدون أولاد، موظفا أو متقاعدا. المهم لأن يكون له مصدر رزق ومسكن خاص.

طالع أيضا :

لن تهنأ حياتي إلا بوجودك يا قرة عيني..