على سنة خير الأنام جيجلي أصيل يرغب في الإقتران
الرقم السري :
138399
على سنة خير الأنام جيجلي أصيل يرغب في الإقتران
ولاية جيجل، اتصل بنا أحد أبنائها البررة وحملّنا مسؤولية عرض إعلان يخص مسألة زواجه. حيث أنه يرى في مركز الاثير قبسا من الأمل ليرى حلمه النور. صاحب إعلاننا أصيل وجاد في طلبه ومستعجل على أمره. حيث أنه يريد أن تكون له رفيقة يؤسس إلى جانبها أسرة مترابطة تبعث في قلبه الراحة والأمان. صاحب العرض يبلغ من العمر 46 سنة،وهو مطلق وأب لأبناء في رعاية الزوجة، موظف مستقر ولديه سكن خاص.
يريد أن تكون له فرصة جديدة وحياة مديدة، للاقتران على سنة خير البرية، إلى جانب امرأة صالحة. تقية نقية من إحدى مدن الشرق الجزائري، سنها يكون أقل من 45 سنة، شرطه الوحيد أن تكون ماكثة في البيت. ولا يهمه إن كانت عازبة أرملة أو مطلقة، كما يعدها بحياة كريمة تسودها المودة والرحمة.
الرقم السري :
138400
وهراني طيب سيسكنك سويداء القلب
رجل أصيل من مدينة وهران أعرب هو الأخر عن نيته في خلق الألفة من جديد في حياته. حيث أنه تواصل معنا مشيرا إلى رغبته في أن يكون له نصيب مع إنسانة تهتم لأمره وتكون لهع العوض. صاحب عرضنا الثاني في هذا المنبر مطلق وهو أب لطفلة تحت وصاية الأم، في خريفه ا ل49. يمارس التجارة ويملك مسكنا خاصا، يتمنى الارتباط وتحصيل الحلال مع امرأة واعية وابنة عائلة طيبة محافظة. تكون من أي منطقة من مناطق الوطن، خاصة من منطقة القبائل أو ضواحيها. يتراوح سنها ما بين 40 إلى 45 عاما، حبذا لو تكون عازبة. كما لا يمانع إن كانت أرملة أو مطلقة من دون أولاد. و يقبلها عاملة أو ماكثة في البيت ويعدها بالستر والسكينة.
الرقم السري :
138401
عاصمي طموح يبتغي توأما للروح
عاصمي طموح هو الأخر لم يجد من الحرج في أن يكون له إنسانة تقاسمه مشوار العمر. حيث أنه أعلن عن رغبته في الظفر بإنسانة تقية ونقية تؤمّن له راحة البال فيحقق معها الأمال. هو متقاعد من مؤسسة عمومية، لديه سكن خاص في العقد الخامس من عمره.
يتمنى أن يلاقيه القدر بامرأة صادقة جميلة الروح والأخلاق، شرطه أن تكون من العاصمة، البليدة، تيبازة. سنها لا يتجاوز 45 سنة، لا يهمه أن تكون مطلقة أو أرملة بأولاد. ويعد أن يكون لهم أبا صالحا يغدق عليهم بالمحبة.
الرقم السري :
138403
على سنة خير المرسلين إطار مرموق يريدك زوجة وقرة عين
لا مناص للرجل إلا أن بجد له من تفهمه وتعينه على نوائب الدهر. فالمرأة وبالرغم من ضعفها إلا أنها لطالما صنعت الفارق وكانت للزوج سندا وعزوة. هو مطلبي الذي أريد أن أحققه بأن أجد لي زوجة طيبة تقبل أن تحل الثانية ف يحياتي. يكون لها نصيب من الرعاية والعناية وكثير من الإحتواء والإحترام مني لكيانها وروحها.
أنا خمسيني من ولاية غليزان، محترم ومقتدر ماديا حيث أنني اشغل منصب إطار. لي كيان مستقل وأريد أن يكون لي حياة اديرها بكثير من المحبة.
أتمنى أن يسوق لي القدر زوجة صادقة وحنون، تكون من إحدى ولايات الغرب أو الوسط، سنها لا يتجاوز 42 سنة. أريدها عاملة، وأقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، وأعدها بأن تكون معززة مكرمة في كنفي أرعاها. وأحفظ كرامتها وأصونها وأسعدها إلى أخر العمر.
طالع أيضا :
راجحة التفكير والأخلاق ستكون لك زوجة فوق العادة ومعها ستعانق السعادة
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar