إعــــلانات

عصابة تسطو على محل للمجوهرات في‮ ‬الدويرة بغرض‮ ''‬الحرڤة‮'' ‬إلى إسبانيا

عصابة تسطو على محل للمجوهرات في‮ ‬الدويرة بغرض‮ ''‬الحرڤة‮'' ‬إلى إسبانيا

تمكنت فصيلة المساس بالممتلكات بالمقاطعة الغربية للشرطة القضائية، من التوصل إلى جماعة الأشرار، أقدمت على سرقة أزيد من كيلوغرام ونصف من الذهب الخالص على شكل حُليّ جاهزة، تحت طائلة التهديد بأسلحة بيضاء، والتي طالت أحد محلات بيع المجوهرات بالدويرة، التي ظنوا أنها ستنقلهم بسرعة إلى حياة الثراء، ومغادرة البلاد بدون رجعة، ولم يفكروا للحظة أن خطتهم الهوليودية قد تقودهم لما وراء القضبان

وقائع الجريمة وقعت منذ أيام قلائل، عقب الشكوى التي رسّمها الضحية المدعو ”س. س”، مفادها أنه ليلة وقائع الجريمة التي كادت أن تؤدي بحياته، تعود إلى حين دخول المحل أولا شخصا بمفرده، هذا الأخير أبدى نيته في شراء حلي ذهبية، وطلب منه أن يعرض له بعض المصوغات التي وقع عليها اختياره. وفي هذه اللحظة، اقتحم شريكيه المحل، وهاجمه بضربات بالسلاح الأبيض، إلى حد فقدانه الوعي، فيما تولّى الآخر جمع المصوغات من واجهة المحل.

وعند تحريك الشكوى والتحقيق في القضية، حسب ذات المصدر لـ”النهار”، التي أثمرت على إلقاء القبض على ”م. ج”، ”م. ع” و”م. م”، ينحدرون من بلدية بوفاريك، الذين اعترفوا أنهم تأثروا بمشاهدتهم لفيلم أمريكي، تدور أحداثه حول سطو مسلح على محل لبيع المجوهرات، وتابعوا بالتدقيق تفاصيله، ليقرروا بعدها تطبيق أحداثه بحذافيره ويكونوا أبطالا لعملية السطو، ثم مغادرة البلاد في نهاية أرادوها مشابهة للفيلم الأمريكي، مشيرا إلى أن الرأس المدبر كان المدعو ”م. م”، الذي تنقل من مسقط رأسه ببوفاريك إلى الدويرة، وتجوّل بين أحيائها، إلى أن وقع اختياره على محل يقع في مكان معزول، وقررا أن يكون المكان المرشح للسرقة، وعاد ”م. م” إلى بوفاريك وفي نيته إقناع صديقيه ”م. ع” 25 سنة، و”ج. م” لمشاركته في عملية السرقة.

 

تمكنت فصيلة المساس بالممتلكات بالمقاطعة الغربية للشرطة القضائية، من التوصل إلى جماعة الأشرار، أقدمت على سرقة أزيد من كيلوغرام ونصف من الذهب الخالص على شكل حُليّ جاهزة، تحت طائلة التهديد بأسلحة بيضاء، والتي طالت أحد محلات بيع المجوهرات بالدويرة، التي ظنوا أنها ستنقلهم بسرعة إلى حياة الثراء، ومغادرة البلاد بدون رجعة، ولم يفكروا للحظة أن خطتهم الهوليودية قد تقودهم لما وراء القضبان. 

وقائع الجريمة وقعت منذ أيام قلائل، عقب الشكوى التي رسّمها الضحية المدعو ”س. س”، مفادها أنه ليلة وقائع الجريمة التي كادت أن تؤدي بحياته، تعود إلى حين دخول المحل أولا شخصا بمفرده، هذا الأخير أبدى نيته في شراء حلي ذهبية، وطلب منه أن يعرض له بعض المصوغات التي وقع عليها اختياره. وفي هذه اللحظة، اقتحم شريكيه المحل، وهاجمه بضربات بالسلاح الأبيض، إلى حد فقدانه الوعي، فيما تولّى الآخر جمع المصوغات من واجهة المحل.

وعند تحريك الشكوى والتحقيق في القضية، حسب ذات المصدر لـ”النهار”، التي أثمرت على إلقاء القبض على ”م. ج”، ”م. ع” و”م. م”، ينحدرون من بلدية بوفاريك، الذين اعترفوا أنهم تأثروا بمشاهدتهم لفيلم أمريكي، تدور أحداثه حول سطو مسلح على محل لبيع المجوهرات، وتابعوا بالتدقيق تفاصيله، ليقرروا بعدها تطبيق أحداثه بحذافيره ويكونوا أبطالا لعملية السطو، ثم مغادرة البلاد في نهاية أرادوها مشابهة للفيلم الأمريكي، مشيرا إلى أن الرأس المدبر كان المدعو ”م. م”، الذي تنقل من مسقط رأسه ببوفاريك إلى الدويرة، وتجوّل بين أحيائها، إلى أن وقع اختياره على محل يقع في مكان معزول، وقررا أن يكون المكان المرشح للسرقة، وعاد ”م. م” إلى بوفاريك وفي نيته إقناع صديقيه ”م. ع” 25 سنة، و”ج. م” لمشاركته في عملية السرقة.


رابط دائم : https://nhar.tv/PtR4I