أربعينية جميلة تحلّق بك في سماء السعادة حتى لو عانق عمرك الستين سأكون لك نِعم المعين

أنا أربعينية من إحدى ولايات الوسط، على قدر كبير من الجمال، مطلقة دون أولاد، أشغل منصبا مرموقا بمؤسسة عمومية كبيرة.

أريد أن أعيد بناء ما تحطم مع رجل صادق ومحترم،أريده من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز 65 عاما.

وأريده مطلقا أو أرمل بطفل واحد، وكل ما أشترطه أن يكون لديه مصدر رزق ثابث ومسكن خاص.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133743

بنت الشرق تبحث عن رفيق الدرب.. سأسكنك بيتي وقلبي يا رفيق عمري

أنا امرأة من برج بوعريرج، في الـ52 من عمري، مطلقة من دون أولاد، موظفة مستقرة ولدي مسكن خاص.

أريد أن أتوج عروسا مع رجل يحترمني ويمنحني الأمان، لا شرط لي سوى أن يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري.

رجل بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ، يحفظني ويصونني، أقبل استقباله في بيتي، سنه لا يتجاوز الـ 70 عاما.

أقبله مطلقا أو أرمل من دون أولاد أو بطفل واحد صغير أعهد على تربيته، موظف مستقر أو متقاعد.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133744

عاصمية جميلة وأصيلة لمن يرغب في حياة عليلة.. عجّل ولا تؤجّل.. حتى نبلغ معا المستقبل

أرغب بكل جدية أن تكون لي أيام جميلة أرتاح فيها إلى جانب رجل صادق ومحترم.

يقدر ما بلغته ويأخذ بيدي إلى عوالم لم أكن أحلم بها من احتواء واهتمام يليق بي.

أريده من العاصمة وضواحيها بالنظر إلى طبيعة عملي رجل لم يتجاوز الـ52 من عمره.

شرطي أن يكون موظفا مستقرا عالي الهمّة، أقبله مطلقا أو أرمل من دون أولاد.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133745

‫***********************************

عاصميون في سبيل الحلال ماضون

خمسيني طيّب يريدها جميلة هل سأجدك قريبا يا توأم الروح؟

أنا رجل عاصمي في الـ 52 من عمري، مطلق من دون أولاد، موظف مستقر.

والحمد لله أمتلك كل سبل الحياة السعيدة والهنيئة، فأنا أملك بيتا جميلا وروحا أجمل تود أن تجد لها رفيقا.

شرطي أن تكون جميلة الجوهر قبل المظهر، سنها لا يتجاوز 48 عاما.

لا يهمني إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، كما أقبلها مطلقة أو أرملة، لكن من دون أولاد.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133746

 من تقبل التعدد مع عاصمي ميسور؟لك كل مالي وخالص حبّي يا رفيقة دربي

أنا علي من العاصمة، أبلغ من العمر 42 سنة، متزوج، لي شركة خاصة أقوم بتسييرها.

أنا اليوم أقف باحثا عن زوجة تقبل بمبدأ التعدد، زوجة تقبل أن تحلّ في حياتي الثانية فتملؤها سعادة وحبورا.

ولكل المهتمّات، فأنا لا أرغب إلا أن تكون من بيدها الرغبة في أن ترتبط بي، من العاصمة وضواحيها.

شرطي أن تكون عزباء وماكثة في البيت، أما عن سنها، فأريده ألا يتجاوز 28 سنة.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133747

من تكون السند لثلاثيني أعزب؟ في القلب والروح ستكونين

وأنا في سنيّ هذا أريد أن أحصّن نفسي بالحلال، فهذا الأخير لوحده يكفل لي رضا الله والوالدين والنجاة في دنيا مليئة بالمغريات والفتن.

ومادمت على هذا الدرب سائرا، فإنني لا محالة سأجد ضالّتي بعون الله، فأنا أمين من العاصمة، أعزب في الـ33 من عمري، موظف مستقر ولدي مسكن خاص.

أرغب في أن يكون لحياتي معنى إلى جانب شابة حنونة، أريدها من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتجاوز 30 سنة.

أريدها عزباء، وحبذا لو كانت عاملة في سلك التعليم، أعدها بالتقدير والاحتواء وحياة الرخاء.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133748

من تكون أمّا لأيتام أعانها الله على الدوام؟ مقاول في الخمسين يبحث لأبنائه الهناء وله السند

أن يجد المرء نفسه وحيدا مجبرا على تحمّل مسؤوليته ومسؤولية 4 أيتام، فهذا ليس بالأمر الهيّن.

أبناء رحلت أمهم إلى الرفيق الأعلى وتركتهم في حيرة من أمرهم، ولعل حيرتي أكبر من أي حيرة.

فكرت كثيرا ورأيت أنه من غير اللائق أن ينشأ فلذات كبدي منقوصين من الحنان.

فهم بأمسّ الحاجة إليه، كما أنني من غير اللائق أن أتصرف بأنانية وأبحث لنفسي عن زوجة ترضيني بينما لي أبناء يتوقون إلى صدر حنون.

هذا ما دفعني أن أتواصل مع “مركز الأثير” حتى أجد ضالتي في زوجة تتفهم الوضع وتكون لي ولأبنائي نِعم السند.

لست أربو المحال، فأنا أريد امرأة متفهّمة وحنونة من إحدى ولايات الوسط، سنها لا يتجاوز 45 عاما، مطلقة أو أرملة.

أقبل أن أشقّ معها المشوار، أعاملها كأميرة على عرش متوّج إن هي أحسنت تربية أبنائي واحتوتهم، علما أنني في الـ 50 من عمري.

أشتغل كمقاول ولدي مسكن خاص يسع الجميع حتى نحيا في سعادة.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133749

أرملة عشرينية تقبل التعدد بلا تردد من يداوي جراحي ويكون سبب مسّراتي؟

عندما تجد الأنثى نفسها مكسورة الجناح وهي في سنّ صغير، يخال لها وكأن الدنيا أدارت ظهرها لها، ومن أنه لا مستقبل مزهر ينتظرها.

فتنكمش طموحاتها ويقلّ تفكيرها بالمستقبل وتتحول إلى جسد بلا روح.

وبالرغم من كبير عبارات الدعم والمساواة التي تحيط بها، إلا أنها تبقى على تلك الحيرة، إلى أن تقتنع من أنه لا أحد سواها بإمكانه أن يجبر بكسر قلبها ويأخذ بيدها إلى برّ الأمان.

وهذا تماما ما حدث معي، فقبل سنوات، كنت أخال نفسي قد عانقت السماء لأنني وجدت زوجا أستقر إلى جانبه.

لكني وجدت أحلامي تنهار أمام عينيّ بعد وفاة الزوج، فعدت أدراجي إلى بيت أهلي خائبة وملايين علامات الاستفهام تدور حولي.

تشاءمت وانغلقت على نفسي، وذبلت وتركت للحزن أكبر حيّز في حياتي.

وظننت لبعض الوقت أن السواد سيظل لونا أحياه من واقع ومستقبل.

إلى أن أدركت أن أبواب الفرج مفتوحة ومن أن الحياة أجمل مهما لفتها الصعاب.

فقرّرت أن أبدأ التصالح مع نفسي من خلال إعلان أبسط به سبل التغيير.

أنا في الـ 28 من عمري، من إحدى ولايات الشرق الجزائري، ماكثة في البيت، جميلة وكيّسة، ربّة بيت ممتازة.

أرملة من دون أولاد، أريد البدء من جديد مع رجل لا تهمّني ولايته، سنه لا يتجاوز 50 عاما، أريده عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص.

أقبله مطلقا أو أرمل بأولاد، كما أنني مستعدة لأن أكون زوجة ثانية لمن يرغب في التعدد ويرسي بيني وبين زوجته الأولى مراسي العدل والمساواة.

للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802

الرقم السري: 133750