عروس ولا في الأحلام.. عاصمية تعيش إلى جانبها أحلى الأيام

الرقم السري :

136199

عروس ولا في الأحلام.. عاصمية تعيش إلى جانبها أحلى الأيام

يبقى حلم كل رجل المتاع الطيب في الدنيا، وهذا المتاع لا يعثر عليه إلا في امرأة صالحة تصون شرفه، وتسعى لسعادته، كما تحلوا الأيام مع هذه العاصمية وتغدو الحياة كأنها سيمفونية سعادة تعزفها لمستها الحنون، وتضرب إيقاعها قوة شخصيتها ورزانة مواقفها، هذا ببساط ما لمسناه في سيدة اتصلت بنا ترى الأمور بشكل مختلف، تراها بجمال نابع من أعماق روحها الجميلة، ترجو من مولى لأن يسوق لها رزقها وأن يهبها زوجا لينا بينا، تحيا معه تفاصيل علاقة صادقة يربطها ميثاق غليظ، هي امرأة مكافحة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، تربت على مبدأ “بالسعي تتحقق المطالب”، حقق الكثير من النجاحات، حتى صارت سيدة يحسب لها ألف حساب، تشبعت بالأخلاق، ونالت الشهادات، واعتلت بفضل الله أرقى المناصب وصارت إطار في مؤسسة هامة للغاية، لكن بالمقابل بقي قلبها ينبض من أجل أن تحيا أجمل قصة حب في كنف الحلال، حافظت على عفتها وصانت شرفها، وارتأت اليوم لأن تلتف لسعادتها، لتنعم بحياة مستقرة إلى جانب زوج يحترمها.

هي شابة من العاصمة، في العقد الرابع من العمر، عزباء لم سبق لها الزواج، متواضعة، رقيقة المشاعر مرهفة الحس، طيبة وتأسر القلوب ببشاشة محياها، من ينظر إليها يشعر بالسرور، تبعث الراحة في نفوس الغير، تبوأت منصبا هاما كما سبق لنا الذكر.

صاحبة عرضنا الخاص لهذا اليوم ترجو من الله العلي القدير، أن يهبها زوجا لينا بينا تكمل إلى جانبه الطريق، لا تشترط فيه إلا الجدية وأن يحسن إليها النية، يطرق بابها في الحلال ويتخذها عروسا على سنة خير الأنام، تريده من العاصمة والولايات المحاورة لها، سنه أقل من 60 سنة، تقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، يكون موظفا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

طالع أيضا :

عاصمية محترمة تعدك بعلاقة ليس لها مثيل

الرقم السري :

136193

الحياة السعيدة تبدأ بقرار جميل

امرأة عاصمية، صاحبة إرادة قوية، وفي نفس الوقت طيبة، تتمنى لأن تجد من يحتويها ويرأف بروحها الجميلة. حتى ينسيها عناء السنين، ويمدها بطاقة إيجابية تواجه بها الدنيا، تمكنت صاحبة العرض من النجاح بدرجة الامتياز في المجال المهني. بفضل الله أولا، ومثابرتها وأخلاقها الفاضلة، تميزها سمح لها أيضا أن تكون محبوبة لدى المحيطين بها. كما تبلغ من العمر 48 سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج، عاملة كما سبقنا الذكر، مقبولة الشكل وطويلة القامة. تتمنى الاقتران، إلى جانب ابن الحلال، الذي يصون قلبها ويزيد من تألقها، رجلا ينوي الحلال معها. لا يهم من أي ولاية يكون، سنه أقل من 60 عام، يكون عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

طالع أيضا :

حياة الأميرات سأهديك إياها فلا تترددي في الاتصال