عاصمية وصاحبة منزل كبير تعدك بالخير الوفير
الرقم السري :
136112
خمسيني يحتوي قلب عاصمية وبالود يغمرني
لن أكذب عليكم إن قلت أن التردد هو أكثر ما جعلني أفكر في اليوم ألف مرة. عن التواصل مع القائمين على مركز الأثير، حيث أن خوفي من الإخفاق خنق حلمي في الاستقرار. لكن والحمد لله بعد طيب الصيت ورحابة الصدر التي حضيت بها على يد القائمات على مركز الأثير. وجدت نفسي نادمة على أنني تماطلت في أن أمنح نفسي فسحة الأمل. وبكبير الرضا أخبر من يهتم لأمر إعلاني أنني سيدة عاصمية بنيت نفسي بنفسي. حيث أنني إطار مرموق في مؤسسة عمومية لي سكن كبير أحيا فيه وحيدة بعد طلاقي من زوجي. حياتي رتيبة والروتين فيها قاتل، لذا قررت أن أعيد بناءها من جديد مع من يستحقني ويقدرني ويهتم لأمري.
وحتى أعرفكم بنفسي أقول: أنا عاصمية في الـ46من عمري، مطلقة بدون أولاد، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة شقراء. أريد أن أجد لقلبي من يحتويه، رجل لا تهمني ولايته، سنه لا يتجاوز55سنة، أريده تقيا صادقا محترما وطيب. أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، كما أقبله أعزبا. أكثر ما اشترطه أن يكون موظفا مستقرا وذو نية خالصة في الحلال.
طالع أيضا :
الرقم السري :
135978
من تسكن قلبي وتكون عاصمية زوجة ثانية لي..
عاصمي قرر أن تكون الإنطلاقة الجديدة مع إنسانة تقدر الظروف وتلفني بعد طلاقي بالحب والحنان. فأنا والحمد لله لا ينقصني شيء سوى أن أحس بقيمتي وكياني أمام إمرأة سأمنحها كل جميل ونبيل. أشكر الصدف كثيرا لأنها جمعتني بصفحة “ادم وحواء” وتحديدا ركن ويبقى الأمل. الذي سأستجمع قواي حتى أظفر بما أريده : زوجة صالحة وكفى.
أنا محمد من العاصمة، أبلغ من العمر62سنة، وأنا كما أسلفت الذكر مطلق ببنت بنت حياتها وإستقرت بأسرتها.
أريد أن أخوض غمار تجربة جديدة مع إنسانة من العاصمة وضواحيها. تقدر الأمور وتضع يديها في يدي فنحيا معا على ضوء الأمل. سنها ما بين 45و52سنة، شرطي الوحيد أن تكون ماكثة في البيت، وأنا اقبلها مطلقة أو أرملة لكن بدون أولاد. أو عقيما أحملها على أكف الراحة إلى عالم كله سعادة. فمن تكون لي أكون لها ومنها ومعها للأبد.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.