عاصمية مقتدرة ستكون لك نعم الزوجة

الرقم السري :

138104

خمسينية عزوتها الأمل والعشم في الله تتوق لعلاقة جادة

أؤمن كبير الإيمان من أن شغف المرأة يكمن في زوج صالح يمنحها من الأمان والحب ما يضمن لها السكينة والأمان ويكون لها نعم الزوج. هذا ما ساق الي هذه الفسحة التي أتوسم من خلالها أن أجد لقلبي مؤنسا يعوضني سنوات الحرمان والغلب. حقيقة أتوق أن ابني لنفسي بيتا تلفه ا لمودة والرحمة.

أنا سيدة من ولاية الشلف، في العقد الخامس من عمري، متقاعدة من مؤسسة عمومية، مطلقة بدون أولاد. تجربة أوجعتني ورمت بي في غياهب الحيرة، أيامي باتت رتيبة ومملة، أحيا فيها على أنغام ذكريات تعذبني. لهذا أريد اليوم أن أكسر الروتين القاتل الذي يلفني وأبلغ الاستقرار وأحيا بحب ومودة إلى جانب رجل محترم وشهم. شرطي أن يكون من إحدى ولايات الوسط أو الغرب الجزائري، سنه لا يتجاوز 62 سنة. أقبله أرملا أو مطلقا بدون أولاد، موظفا أو متقاعدا، المهم أن يكون له مصدر رزق ومسكن خاص.

الرقم السري :

138105

عاصمية مقتدرة ستكون لك نعم الزوجة

روعة الحياة تكمن في الرفقة الطيبة والمجمع والاحتواء، هي فلسفة لا يفهمها سوى من كابد عناء الوحدة وشجن الحرمان العاطفي. ومن باب ان الإنسان مجبر على اختيار الأفضل له. فمن الجميل لأن يبادر اي كان لتغيير نمط حياته مادام الأمر متعلقا بالأفضل والأروع. وما مركز الأثير سوى منبر يشاد به لنكون على قيد أمل جميل ورائع.

أنا امرأة في الـ56 عام، لم يسبق لي الزواج، متقاعدة من مؤسسة وطنية، أحيا وسط إخوتي معززة مكرمة. وعلى وقع رحمة من الله عزّ وجلّ من أنه سيكون لي من أرمي بين يديه ما يخالجني من حب واحتواء. فلكل من يهمه أمري أقول: أنا عاصمية على قدر كبير من الأخلاق وحسن التدبير، أبدو أقل من سني بكثير. متوسطة القامة، بيضاء البشرة، بسيطة الأفكار وعلى قدر كبير من الحلم والسكينة. أريد أن يكون لي في حياتي من يشدّ أزري، رجل يخاف الله، يمنحني القدرة على الاستمرار والتقدم. كما سنه يكون أقل من 70 سنة، لا يهمني من أي ولاية يكون، أقبل أن أكون زوجة ثانية. ولا مانع إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، شرط أن يكون لديه مسكن خاص، ومصدر رزق ثابت بإذن الله.

طالع أيضا :

شهم أصيل يريد الاقتران على سنة الله ورسوله الأمين

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها