عاصمية ذات أخلاق وجمال.. تهديك الحب وراحة البال
يقال إن العمر الحقيقي لا يقاس بالأرقام، وإنما بالنور الذي يشعّ من روح الإنسان، والذي يستمده من الحب الذي يمنحنا إياه الآخرون ومدى اهتمامهم بنا.
فأنا في سن الشباب، لكنني أحس بالوحدة التي تقتل فيّ يوما بعد يوم أزهارا جميلة من حديقة عمري، فلا أحد يبالي بي ولا بأنين قلبي، أشعر بالغربة وأنا وسط الأهل والأحبة، فحين تفقد الأنثى المؤنس، فحقيقة تفقد حلاوة الحياة.
كيف لا وأنا سيدة مطلقة، عدّت إلى بيت أهلي أجرّ أذيال الخيبة، بعدما حاولت جاهدة أن أتفاداها، ومما زاد الطينة بلّة، هو انتقال ابنتي الوحيدة للعيش مع والدها.
هنا أمهلت نفسي وقتا للتفكير، ورأيت أن الحل هو العثور على زوج أصيل، يشاركني الحياة ويحتوي قلبي ويعيد البسمة لوجهي.
أنا امرأة عاصمية، أبلغ من العمر 38 سنة، مطلقة، جميلة جدا، حيث أن الله حباني بقامة فارهة، رشيقة وبشرة بيضاء.
لم يغيّب الهمّ والأسى ملامح جمالي، فأنا لا أقع موقع المرأة العادية في عين كل من يراني، والجميع يتساءل لماذا حدث طلاقي وأنا بكل هذا الجمال؟، لكنها الأقدار، ولا نملك لها إلا الرضا.
أريد أن أعيد بناء حياتي مع رجل صادق ومحترم، يخرجني من دائرة العذاب الذي أنا فيه، يحسّ بي ويكون لي نعم المقدّر، أفضله من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز 50 عاما، أقبله مطلقا حتى بأولاد.
كما أقبل أن أكون زوجة ثانية لرجل عادل لا يميل كل الميل، ويمكنه أن يوفر لي مسكنا مستقلا، ويكون عاملا مستقرا.
للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري : 133476
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر