عاصميات متميزات غايتهن الستر والثبات

هن نساء بكل ما تحمله الكلمة من معنى متميزات. إطارات لا غاية لهن سوى تحقيق الذات وبلوغ المسرات بما يرضي الله. يحلمن بحياة ملفوفة بالستر والثبات، نساء متميزات تواصلن معنا وأعربن عن نيتهن في أن تجدن روحا تعانق روحهنّ بكثير من الحب والمودة. ننشر للمتميزات اليوم هذه الإعلانات وكلنا أمل أن تجد الواحدة منهن رفيقا لدربها بقدر الثقة والنية التي وضعنها فينا.

الرقم السري :

135863

لا أرجو سوى الحلال وأعد أن أزر في حياة البسمة والسلام

بكل تواضع أقول أنني حقا امرأة ناجحة، انهمكت في عملي الذي أحبه وبعون الله حققت الاستقرار الذي أصبو إليه. وبالرغم من مرور العمر إلاّ أنني لم أتناسى رغبتي في أن أزفّ يوما إلى بيت من سأجتمع معه على الحلوة والمرة. رجل يقدرني ويمنحني الأمان والرفعة.

أنا شابة من العاصمة، عزباء لم يسبق لي الزواج، أبلغ من العمر 40 سنة. موظفة مستقرة في قطاع الصحة، جميلة وحلوة، طيبة المعشر ومسؤولة. أريد أن يكون لي نصيب على سنة النبي الحبيب مع رجل صالح، أريده من العاصمة وضواحيها. سنه أقل من 55 سنة، أكثر ما اشترطه أن يكون موظفا مستقرا، ولديه سكن خاص. أقبله مطلقا أو أرملا فقط بطفل واحد أرعاه وأمنحه الحب والسكينة.

الرقم السري :

135864

تعالى نكمل بعض ونسعد مدى الحياة

حرصا من لطالما تيقنت من أنّ الله لا محالة سيعوضني عما فاتني، فما لم يكن لي خيرا فهومن الله. والسرّ في الإيمان بقضاء الله وقدره خيره أو شره. ومن جهتي فقد إعتبرت من باب النضج وحسن الظنّ بالله من أن مسألة طلاقي لن تكون النهاية. فسقوط المطر هو أجمل بداية.

أنا شابة من عاصمية، أبلغ من العمر 46 سنة، مطلقة بدون أولاد، شقراء ذات عيون عسلية بهية الطلة. متوسطة القامة، أبدو اقل من سني بكثير، طيبة وكريمة، وأحمل قلبا حنونا مفعم بالحياة. صببت كل تفكيري واهتمامي وطاقتي في العمل، والحمد لله أنا اليوم إطار لا يستهان به مؤسسة عمومية. في الواقع أنا سيدة مستقلة والذي ينظر إليّ يقول أنني لست بحاجة أحد غير الله تعالى. لكنني لن أكون مغرورة، فالمرأة بدون زوج يصونها ويسترها ضعيفة، ومهما كابرت لا يمكنها أن تواجه الحياة بمفردها. الأمر الذي جعلني اليوم أناشد عبر صفحة أدم وحواء زوجا صالحا أرمي بضعفي بين يديه، فييحتويني ويحترمني.

أتمنى أن أبدأ من جديد مع رجل يهديني بدل عمري عمرا أحياه في ظلّ المودة والتناغم .لا أشترط فيه سوى أن يكون موظفا، سنه لا يتعدى 55 سنة. أقبله من أي ولاية، ولا يهمني إن كان أرملا أو مطلقا بدون أولاد.

الرقم السري :

135865

من يرسم على محياي البسمة أجعله تاجا على رأسي وأغمره بالمحبة

طيبة هي الحياة حين نعيشها راضين بما قسم الله لنا، نسطر أحلامنا وفقا لما بين أيدينا. ونتطلع للمستقبل متقين في ذلك المولى، وهذا كله لأننا تشبعنا بالأخلاق والمبادئ الحسنة. وعيت وأنا أسطر أهدافي وأمشى بخطوات ثابتة الواحدة تلوى الأخرى، لكن تبقى هنا رغبات تراودنا. هي في الحقيقة رزق بيد الله فقط، ولابد أن نسعى إليه بما يجعله راض علينا.

أجل تمكنت بفضل الله أن أكمل دراستي، نجحت وتبوأت منصبا هاما وأنا على عتبة الثلاثينات. منصبا أعطاني من وقاري واحترامي إضافة إلى طيب خصالي، وأنا اليوم أريد أن أزيد نجاحا آخر إلى نجاحاتي. وأن أكون ربة أسرة متراصة أفخر بها.

أنا فتاة أبلغ من العمر 32 سنة، عازبة لم يسبق لي الزواج، إنسانة طموحة أشغل منصبا حساسا. جميلة القلب والروح، طموحة ومتواضعة، أريد أن يكون لحياتي معنى إلى جانب رجل يؤمن بي وأؤمن به، من العاصمة وضواحيها. سنه لا يتعدى45سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، ويهمني أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802

طالع أيضا :

مطلقون يرغبون في الإستقرار