عاصميات متميزات تبحثن عن الستر والثبات

نسعد دوما باقتراحاتكم، وبناء على طلبكم، نوفر لكم عروضا من مختلف ولايات الوطن. وهذا فقط لإرضاء لأذواقكم، وحرصا على خدمتكم، وها نحن نحط الرحال بالعاصمة. واخترنا لكم نساء متميزات عاصميات بأجمل الصفات،كما تحملن أنقى النوايا وغايتهن الستر تحت سقف المودة والرحمة. فلا تترددوا واتصلوا بنا واحصلوا على فرصتكم مع العاصميات، فلربما النصيب ينتظركم بإذن الله، فكل التوفيق للعاصميات ولكم.

الرقم السري :

135820

سأجعلك الأسعد بين الرجال.. وأمنحك ودا ليس له مثال

إن الشعور بالطمأنينة والأمان هو أسمى من أي فعل أو كلام، يزيد لإحساس الحب الرونق والجمال. وهذا كل ما أتمناه من رفيق العمر. فلا شيء يضاهي سكينة الروح في زمن بات فيه السعي وراء الماديات أكثر شيء. ومن هذا الباب توكلت على الله واخترت صفحة أدم وحواء لأناشد شهما يكون لي مرفأ أمان ومصدر ود وحنان.

أنا امرأة من العاصمة، عزباء لم يسبق لي الزواج، أبلغ من العمر 49 سنة، ماكثة في البيت. مدبرة جيدة لشؤونه أبتغي الحلال على سنة الله ورسوله مع إنسان واع ومسؤول. رجل يعي قيمة المرأة، كل ما أتمناه زوجا صالحا ينوي معي الحلال. يدق باب أهلي خاطبا، أخلاقه فوق كل اعتبار. لا يهم من أي ولاية يكون من الوطن، سنه أقل من 60 عام. أقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

الرقم السري : 

135821

ستنعم بالاستقرار إلى جانبي.. ولن أبخل بحبي

أنا شابة من العاصمة، وأعيش دوما متفائلة، وطاقتي إيجابية مهما عصفت بي رياح الخيبة، لم من باب اللامبالاة. وإنما رضا للقضاء والقدر، فما فائدة أن أكدر عليّ العيش ورزقي على الله يسوقه لي في وقته المحدد. حيث مررت بتجربة قاسية، كانت أن تأخذ كل جمل فيّ، لكنني لم أستسلم لها. وقرر أن أعثر عن استقراري إلى جانب رجل يحترمني ويقدر قلبي الجميل. قطفت من بستان الحياة زهرتي الـ 37. مطلقة بطفل هو كل حياتي، كما أنها ماكثة في البيت الذي أدير أمور بكل خبرة وإتقان، طيبة وحنونة.

أريد أن أعيد بناء حياتي مع إنسان محترم لا تهمني ولايته، سنه مناسب لسني، أقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد. وشرطي فقط أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص، وأعد أنني سأكون نعم الزوجة والمستقر.

الرقم السري :

135822

أملي الوحيد زوجا محبا وأكثر من هذا لا أريد

أنا شابة عاصمية، أبلغ من العمر 42 سنة، عزباء لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت. مسؤولة أحسن تدبر الأمور، مقبولة الشكل، متوسطة القامة، طيبة وخلوقة. نهلت من الأدب وحسن التربية ما جعلني أترفع عن العلاقات العابرة، والتي من شأنها من تهز من قيمتي في المجتمع.

أتمنى من المولى القدير، لأن يرزق قلبي فرحة العمر. وأُزف عروسا لمن يعاشرني بالمعروف على سنة الله ورسوله، رجل يبعث في قلبي الوئام. يكون من العاصمة وما جاورها، سنه لا يتعدى 55 سنة. لا يهمني إن كان أرمل أو مطلق بطفل أو طفلين، عامل مسيتقر، وحبذا لو يكون له مسكن خاص.

الرقم السري :

135823

منتهى غايتي زوجا صادقا أكمل إلى جانبه مشوار حياتي

على قدر من الأخلاق والطيبة، شهادة يعترف لي بها كل تعرفّ إليّ. كُتب علي الطلاق لكنه لم ينقص من أملي وتفاؤلي في الحياة الدنيا، بالرغم من أنه كسرني وهزّ كياني. لكن بفضل إيماني أعرت ترتيب أموري ولملمت شتاتي، وها أنا اليوم أريد أن أجد رفيق حياتي.

أنا امرأة في الخمسين من عمري، لكني أبدو أقل هذا بكثير، حيوية ونشيطة. أتمتع والحمد لله بموفور الصحة والعافية، ربة بيت من الطراز الرفيع. متعلقة بالحياة أيّما تعلق لا ابتغي سوى أن أجد لي نصيبا أعانق به الاستقرار. إلى جانب رجل يجعلني أعيش أسمى معاني الميثاق الغليظ، لا يهمني من أي ولاية من الوطن يكون. بقدر من يهمني استقامته وصلاح قلبه، أقبله مطلق أو أرمل بأولاد، فقط يكون عاملا مستقرا.

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802

طالع أيضا :

من تقبل التعدد وتكون لابن بسكرة زوجة على سنة سيد الخلق