عاصمي أربعيني يريد التعدد مع متدينة أصيلة تكون له نعم الحليلة

في غمرة ما يحياه الواحد منا من تفاصيل وروتين، قد يحتار في الباب الذي يقصده هذا الأربعيني حتى يجد ضالته. خاصة إذا تعلق الأمر بقرار مصيري، هذا هو ركننا إذن الذي يتيح للراغب في العثور على نصفه الثاني فرصة العمر. ركننا الأغر الذي يستمد قوته وطيب صيته من وفاء القراء وثقة القارئات.

 الرقم السري :

136163

عاصمي أربعيني يريد التعدد مع متدينة أصيلة تكون له نعم الحليلة

لم أجد عيبا في أن أبث بما يساور قلبي من رغبة في أن أتخذ زوجة ثانية تكون لي نعم الرفيقة في حياتي. فما دام الحلال مطلبي فأنا ذا أعلن عما أبتغيه بلا خوف ولا تردد. أنا عاصمي في ال45من عمري، موظف مستقر، كما أنني متزوج ولي أبناء. كما لا ينقصني شيء حتى أحيا كما أبتغي تحت ظل الحلال، وأكثر ما أتمناه لأن يجمعني القدر من خلال هذا الركن. ببنت الأصول التي تؤمن أكثر متا تؤمن به برسالة التعدد. الذي هو في الأصل إحتذاء بنبينا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم. ليس لي من الشروط سوى أن تكون طيبة خلوقة من العاصمة وضواحيها. سنها لا يتجاوز38سنة، أريدها عزباء. كما أقبل أن تكون من ستشد معي الرحال في رحلة العمر مطلقة أو أرملة بطفل واحد. وأكثر ما أريده أن تكون ماكثة في البيت وعلى قدر من العلم والثقافة وسأضمن لها سكنا خاصا بها.

الرقم السري :

 136164

أربعيني أعزب يبتغيها تقية ومن أي ولاية

توكلت على الله خالقي في هذه الخطوة التي أتمناها مباركة طيبة. كيف لا وأنا لا أريد سوى الحلال في حياة أحياها مرة واحدة. وخير زاد لي فيها أنني أريد بناءها على رضا الله وطاعته سبحانه وتعالى. وقد أوكلت مهمة مساعدتي في هذا الباب إلى القائمين على مركز الاثير وكلي يقين من أنني سأجد ضالتي. أنا شاب من ولاية عين الدفلى، أمارس الفلاحة، أبلغ من العمر42سنة، لم يسبق لي الزواج. مستقر ماديا ولدي سكن خاص، ولا تنقصني سوى شريكة للحياة أحفظها وأصونها. كما أريد لأن أعثر على إمرأة صالحة صادقة لا تهمّني ولايتها، سنها لا يتعدى35سنة. أكثر ما أريده أن تكون بيضاء البشرة، ماكثة في البيت وعزباء، ولها مني كل الوفاء.

طالع أيضا :

أرملة طيبة تريدك صاحب قلب حنون لإبنها