طيبة ستدعمك وتقف إلى جانبك.. فمن يكون صاحب الحظ
الرقم السري :
138294
ستدعمك وتقف إلى جانبك.. فمن يكون صاحب الحظ
امرأة جميلة القلب صافية السريرة، طيبة تحب الخير لغيرها قبل أن تحبه لنفسها. ربة بيت ممتازة ولها من حسن التدبير والتفكر الكثير، عاشت تجربة طلاق قاسية. لكنها تماسكت وتحاملت على نفسها إلى أن شدت من أزرها. وعولت أن تجد لنفسها زوجا ينسها العذاب ويدخلها عالم السعادة من أوسع الأبواب، تبلغ من العمر 51 سنة. مقبولة الشكل ومتوسطة القامة، تعيش على قيد الأحلام وتتمنى أن تكمل مشوار حياتها في مأمن وسلام. فاختارت صفحة أدم وحواء لتطلب فرصة لها لتعثر عن نصيب طيب يقصدها في الحلال. رجل يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه ما بين 55 إلى 65 سنة، تقبله أرملا أو مطلقا بأولاد. وشرطها أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.
الرقم السري :
138296
بالمحبة سأغمر قلبك.. وبالصدق سأرافقك في دربك..
قد يفقد المرء طعم السعادة بالرغم من كل الامكانت المتاحة، هذا فقط لانه يعاني من الوحدة. وقلبه لا ينبض حبا وسعادة، وهذا بالضبط ما جعلني أدق أبواب هذه الصفحة وأناشد الحلال. خاصة بعد طلاقي الذي أثر في نفسيتي وجعلني أهوى كما تهوى ورقة ذابلة في خريف باهت الأوان، فلكل من يهمه أمري أقول: أنا امرأة من برج بوعريرج، أبلغ من العمر 55 سنة، مطلقة من دون أولاد. موظفة مستقرة ولدي بيت فسيح، على قدر من الألفة وجمال الروح. أريد أن أتوج عروسا إلى جانب رجل يحترمني ويمنحني الأمان. لا شرط لي سوى أن يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، رجل بكل ما تحمله الكلمة من معاني. يحفظني ويصونني، أقبله مطلقا أو أرملا حتى بأولاد، يكون موظف مستقر أو متقاعد، وسنه مناسب.
الرقم السري :
138297
لمن يرغب في التعدد هذه هي فرصتك
فتاة من ولاية جيجل، مفعمة بالإحساس المرهف، وقلبها يشع بالحب، سليلة أسرة طيبة ومحافظة. غرست فيها الأخلاق الفاضلة، تبلغ من العمر 35 سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج. صحيح أنها ماكثة في البيت لكنها مدبرة رائعة لكل شؤونه. إنسانة لا تكل ولا تملّ على بسط الخير أينما حلت وارتحلت.
تتمنى من الله أن تجد النصيب الطيب في القريب العاجل، والاقتران برجل شهم نيته جادة في إكمال نصف الدين. لا تطلب منه سوى الحب، وحسن التقدير، تفضله من الشرق أو الجنوب، سنه لا يتعدى 50 سنة. يكون أرمل أو مطلق حتى بأولاد، تقبل أن تكون زوجة ثانية شرط موافقة الأولى. يكون عامل مستقر ولديه سكن خاص.
الرقم السري :
138298
ستعينك على أمور الدين والدنيا.. وتدعمك في اليسر والشدة
من شرق البلاد دائما، نعرفكم هذه المرة بفتاة غاية في الحياء والحشمة، ستعرفكم بولايتها عند الاتصال بها. تبلغ من العمر 41 سنة، متميزة على كل الأصعدة. بالرغم من الانكسار الذي المّ بها إلا أن ذلك يجعلها تعلن الاستسلام وترفع الراية، مرت بتجربة زواج فاشلة. لكن هذا لم يمنعها من الرقي في حياتها، واستغلال كل فرصها. بعد الطلاق أعادت وزاولت دراستها، ونلت الشهادة العليا.
ترغب في التقارن برجل جاد في طلبه، تعد أن تكون له زوجة طيبة تعينه على أمور الدين والدنيا. تريده من إحدى ولايات الشرق أو الوسط للبلاد، سنه لا يتعدى 50 سنة، يكون أرمل أو مطلق. عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar