صاحبة قلب طيب تناجي إبن الحلال

الرقم السري :

136838

 صاحبة قلب طيب تناجي إبن الحلال

من ولاية بومرداس، نبدأ من خلال هذا الركن لنعرفكم على شابة خلوقة وطيبة. اتصلت بنا وتمكنّت من أن تبين نيتها الخالصة في الإرتباط في الحلال على سنّة نبينا الكريم، راقية التفكير بسيطة المطالب. أصيلة ذات صيت طيب، متفائلة إلى أقصى درجة، في الـ40 من عمرها، جميلة تسر عين كل من نظر إليها. عزباء لم يسبق لها الزواج، وهي عاملة مستقرة. تتمنى صاحبة إعلاننا هذا تحصيل الحلال وفي أقرب الآجال، إلى جانب رجل شهم يطلبها من أهلها. رجل صادق ونيته حسنة، يكون من إحدى ولايات الوسط، سنه لا يتعدى 55 سنة، لا يهمها إن كان أعزبا. وتقبله أرمل بأولاد تعد أن تكون لهم نعم الأم، شرطها الوحيد أن يكون موظفا مستقرا. ولا تمانع أن تقيم مع أهله إن لم يتوفر لديه مسكن.

الرقم السري :

136839

راقية التفكير ستسوق لك الخير الوفير

من بومرداس، لم يكن علينا إلا لنحلّ بالعاصمة أين اخترنا من بين من توسمن فينا خيرا. إنسانة صادقة راقية التفكير خاطبتنا وكلها ثقة من أنها ستجد ضالتها على يديّ مركزنا وقرائنا الأوفياء. هي امرأة في الـ59 من عمرها تبدو أقلّ من عمرها، متقاعدة من سلك التعليم، إنسانة عفيفة وكيّسة. كما هي يتيمة الوالدين ومطلقة بدون أولاد، قررت لأن تكون سيدة نفسها وأن تستقلّ بحياتها. أقل من سنها وهي سيدة بيت من الطراز الرفيع. تتمنى لأن يجمعها القدر برجل طيب مثلها تعتبره توأم روحها الذي لا تشترط فيه سوى الاستقامة. وأن يكون مقدّرا للحياة الزوجية، لا يهمها ولايته، فقط تريد لأن يكون لديه مصدر رزق ثابت. سنه لا يتعدى 70 عاما، ولا يهمها إن كان مطلقا أو أرملا بأولاد.

الرقم السري :

136840

إبنة الجنوب معها السعادة ستسود في الحلال 

من ولاية ورقلة خاطبتنا إحدى بناتها البارات، وهي تناشد زوجا صالحا لها في الحلال، صاحبة إعلاننا الأخير في هذا المنبر تشغل منصب أستاذة في الطور المتوسط، كما تبلغ من العمر 41 سنة، لم يسبق لها الزواج، على قدر كبير من الوعي و المسؤولية، حباها الله أيضا بحسن الشكل والقوام، لم تجد عيبا في أن تبثّ رغبتها في العثور على رجل تكمل معه المشوار وتعمر إلى جانبه الدّار عبر مركز الأثير وصفحة “أدم وحواء، ومن خلال هذا العرض هي تناشد رجل حنون، يصونها ويحميها ويكون لها السند، لا يهم من أي ولاية يكون، كما يكون سنه لا يتعدى 50 عام، لا يهمها إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، شرطها الوحيد لأن يكون عاملا مستقرا، ولديه سكن خاص يحتضن أحلامها الجميلة.

طالع أيضا :

تحت سقف الحلال أريد أن أعمر الدار