صاحبة شأن وهمة تعد أن تجعلك في القمة

فرصتهن تكمن في إيمانهن بمبدأ مركزنا الأول والأخير وهو إرساء دعائم المحبة والمودّة بين القلوب والأفئدة. كما تجعلك في القمة حيث مددنا لهن يد العون وكنا للواحدة منهن الصدر الحنون والأذن الصاغية. حتى تحققن أجمل حلم لهنّ وهو أن يتم زفافهن لمن هو أجدر بهن.

الرقم السري :

 136129

صاحبة شأن وهمة تعد أن تجعلك في القمة

شابة سطايفية أصيلة فتحت عينيها على مكارم الأخلاق. وعاشت بين مبدأي النبل والشهامة إلى درجة اضمنت لها التمييز بين الصالح والطالح. كما تريد اليوم ان يكون لها حظّ ونصيب مع رجل صادق محترم. لا تهمها ولايته بقدر ما تهمها نيته الصافية في الإرتباط.

عرضنا الأول في هذا المنبر لشابة في الـ 35 من عمرها، لم يسبق لها الزواج، سمراء ذات جمال عربي. أنيقة وجميلة جدا، ملمة بأمور البيت وتدير شؤونه بكل حنكة وتدبّر وصدق نية.

تريد صاحبة أهذا الإعلان لنا ومن خلال هذا الركن أن يجمعها النصيب مع إنسان قادر على المسؤولية. لا تهمها ولايته، سنه لا يتجاوز50سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، وتعده بالإحترام والحنوّ.

الرقم السري :

 136130

بنت وهران ستكون سندك مهما كان

من مدينة الأسود وهران، أعربت أسماء عن رغبتها في أنت تحظى بزوج صالح تكمل معه المشوار وتعمر إلى جانبه الدار. أسماء تتوسم خيرا في الجريدة. التي إعتبرتها نبراس الخير عليها حتى تعثر على الشريك الذي تبني معه حياتها على ظلّ الوفاء والإحترام.

صاحبة إعلاننا الثاني في هذا الركن في الـ 29من عمرها، عزباء، محترمة، وسليلة أسرة شريفة وذات مبادئ. ماكثة في البيت، وتحيا بين أهلها معززة ومكرمة. تريد أسماء أن يكون لها حظ مع أحد من أبناء الغرب تبني معه حياتها، سنه لا يتجاوز الـ42من عمره. تتقاسم معه الحلوة والمرة، حبذا لو يكون من سيهتم لأمر أسماء أعزبا. وإلا فهي تقبل الإرتباط بمطلق أو أرمل بدون أولاد تسعده ويسعدها.

الرقم السري :

136131

عاصمية طيبة ستغمر حياتك بالمحبة

عاصمية في الـ 39من عمرها هي ثالث محطة لنا في هذا الركن، عزباء لم يسبق لها الزواج. على قدر من الجمال وكثير من الرقة والحنان، موظفة في قطاع الصحة. راقية التفكير طيبة القلب تؤمن بالقدر والنصيب ومن أن الأنثى لا يسندها سوى رجل صادق متفهم.

تبتغي صاحبة أخر إعلان لنا في هذا الركن تحصيل الحلال مع إنسان يخاف الله، يكون من العاصمة وضواحيها. سنه لا يتجاوز50سنة، تقبله مطلق أو أرمل بطفل أو طفلين. شرطها أن يكون موظفا مستقرا، ولديه سكن خاص، وتعد أنها ستكون له السند إلى الأبد.

طالع أيضا :

على رحاب المودة سأبلغ معك السعادة