صاحب رائعة “البيضا مون أمور” مازال حاضرا في قلوب محبيه
رغم مرور 27 سنة على رحيل أسطورة فن الراي حسني شقرون الملقب فنيا بالشاب حسني، لا يزال يحتل صدارة الأغنية الرايوية. وباقي في قلوب محبيه وعشاقه.
تمراليوم الذكرى الـ27 لمقتل الشاب حسني، الذي أغتيل صباح يوم 29 سبتمبر 1994 بقمبيطة.
الشاب حسني من مواليد ولاية وهران في فيفري 1968، من أسرة متواضعة، بدأ حياته في لعب كرة القدم. وتوجه بعدها إلى عالم غناء الراي وفجر موهبته وسطع نجمه.
وتغنى حسني في أغاني عن الحب التي إتربطت بحياته الخاصة، وتغنى بها عن زوجته “ملوكة”، كما كان يعبر في أغانيه عن مشاكل الشباب واليتامى وغيرها من المواضيع.
وللأسطورة حسني حوالي 160 ألبوم، وإحتل البوم “البيضا مون أمور” الصدارة من حيث المبيعات بـ120 مليون نسخة.
يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”