شغفي أيتام لأغمرهم بحبي وزوج أسكنه قلبي

الرقم السري :

 136934

شغفي أيتام لأغمرهم بحبي وزوج أسكنه قلبي

من مدينة الورود البليدة، تواصلت معنا إحدى بناتها التي وضعت فينا ثقتها الكبيرة. في أن يكون لها من يملأ عليها حياتها ويكون لها السند وقت الشدة. كما صاحبة إعلاننا الأول في هذا المقام تبلغ من العمر42 ربيعا، وهي موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، لم يسبق لها الزواج. طيبة، بشوشة محبة للناس، خيرة وطموحة ولا تبتغي سوى الطيب من الحياة، تؤمن بأن العطاء فلسفة تؤمّن لصاحبها الحياة الرفيعة. لذا تريد صاحبة إعلاننا هذا أن تبني حياتها على أسس سليمة مع زوج محترم يقدّرها. شرطها أن يكون من إحدى ولايات الوسط، سنه لا يتجاوز 50سنة. أكثر ما تتمناه أن يكون أرمل بأبناء تكون لهم نعم الأمّ، كما شرطها أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.

الرقم السري :

136935

زوج محبّ يكون سندي على طول الدرب

هي إطارا في قطاع الصحة، افتكت منصبها باستحقاق وجدارة، وكسبت حب الجميع وتقديرهم. ما جعلها ترغب اليوم وبشدّة أن تبني حياتها على أسس متينة إلى جانب زوج صالح. إنسانة طيبة حنون أرادت الحلال فاتّصلت بنا ووثقت فينا وحملتنا مسؤولية أن نجد لها نصيبا ترتقي معه.

هي عاصمية في الـ39من عمرها، عزباء لم يسبق لها الزواج، على قدر من الجمال وكثير من الرقة والحنان. كما تبتغي تحصيل الحلال مع زوج طيب وصادق، يكون من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز50سنة. تقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين، شرطها أن يكون موظفا مستقرا، ولديه سكن خاص. وتعد أنها ستكون له السند والمعين.

الرقم السري :

136937

زوج صالح صادق أكمل معه المشوار

صاحبة آخر محطة لنا في هذا الركن والتي تريد  الإرتباط على سنة الله ورسوله. ابانت عن حسن نيتها وطيب معدنها وأعربت أنها لا تريد سوى الحلال نبراسا يضيء لها طريقا. لطالما كان محفوفا بدعاء والديها وبركتهما.. هي شابة عاصمية في الـ32من عمرها، لم يسبق لها الزواج، جميلة ومحترمة. سليلة أسرة طيّبة ساندتها إلى أن نالت شهادة جامعية أهلتها لتبوأ منصب مرموق في مؤسسة محترمة نظرا لكفاءتها.

تتمنى صاحبة إعلاننا أن يجمعها النصيب في الحلال مع رجل صالح صادق، لا تشترط فيه سوى أن يكون محترما ومتفهما. من العاصمة أو إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتعدى45سنة، تريده أعزبا. كما تقبله مطلقا بدون أولاد، أكثر ما تشترطه أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.