إعــــلانات

شابة متميزة.. تناشد إلى جانبك الحلال

شابة متميزة.. تناشد إلى جانبك الحلال

الرقم السري :

138560

صاحبة أخلاق وجمال خلاب تناشد إلى جانبك الحلال

كل الكلمات لن تفيها حقها في الوصف، هي شابة صاحبة خُلق وأخلاق، عفيفة بلفها الحياء. تتمنى لو يلاقيها القدر برجل يقدرها ويكون رفيق دربها، هي من إحدى مناطق الوسط، من إحدى ولايات الوسط. تبلغ من العمر 33 سنة، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة، عزمت وتوكلت على الله، تناشد رجلا جادا غايته الزواج. وبناء عش الحلال على أسس المودة والاحترام، بسيطة ومعقولة، فهي لا تريد من صاحب النصيب سوى أن يكون متفهم ومسؤول. تفضله من إحدى ولايات الوسط، سنه لا يتعدى 45 عام، شرطها أن يكون موظفا مستقرا. تتعاون معه في حياة تريدها مستقرة مستكينة، تقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، صاحبة إعلاننا هذا تعول على جدية المتصلين.

الرقم السري :

138561   

شابة متميزة.. تجعل قلبك ينبض بالفرح والبهجة

نبقى في وسط البلاد، ونعرفكم مرة أخرى على شابة تبلغ من العمر 35 سنة. شابة واعية لدرجة أنها تدرك جيدا ما للرجل من فضل في حياة أي أنثى. فلم تجد أي حرج في أن تطلب نصيبها عن طريق هذا الركن، مادام في الأمر ما يرضي الله. تمتهن التعليم بضمير وحب كبير، هي شابة ذات أصول قبائلية، في العقد الثالث من عمرها. عزباء لم يسبق لها الزواج، وتشغل منصب أستاذة كما ذكرنا سابقا.

تتمنى الاقتران وبناء عش الحلال، إلى جانب رجل تقي شهما فيه من النخوة ما يجعلها تحيا إلى جانبه مرتاحة مطمئنة. رجلا تفضله من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز الـ45. أكثر ما تتمناه أن يكون له مصدر رزق وأن يكون له بيت مستقل. ولا يهمها إن كان أرمل مطلق، أو أعزب.

الرقم السري :

138562

لكل شهم يبحث عن حياة يسودها الحي والحنان

قد تكون المنرأة صاحبة أخلاق، وجمال ونسب. كما قد تملك من ماديات ومتاع الدنيا لكنها تبقى تشعر بالنقص إذا لم يحتويها قلبا محبا. زوجا يكون السند والدعم الذي يمنحها القوة من أجل الاستمرار والتألق والتميز أيضا. لذا اتصلت فتاة أقل ما يمكن القول عنها أنها متألقة على كل الأصعدة. فتاة نهلت من العمل ما علها صاحبة منصب مرموق، ابنة عائلة أصيلة وأخلاقها رفيعة. وتسر الناظرين إليها، وتبلغ من العمر 33 سنة.

تتمنى من المولى القدير، في هذا الشهر المبارك أن يجمع بينها وبين الانصيب الجميل، رجل تقيا يكون لها خير ونيس. لا تشترط فيه الكثير، تريده صاحب أخلاق، من إحدى ولايات الوسط، سنه أقل من 45 عام. يكون عاملا مستقرا، ولا يهم إن كان أعزب، أرمل أو مطلق.

الرقم السري :

138563

من حماة الوطن أحتمي به من غدر الزمن

فخر كبير أحسّ به لأنني أمارس أنبل مهنة ورسالة على وجه الأرض. مهنة التدريس التي جعلتني أحسّ بمسؤولية كبيرة تجاه أبناء بلدي، شعور الرضا. هذا هو ما جعلني أيضا أهرع نحو طلب الظفر بزوج صادق يأخذ بيدي ويؤمن برسالتي هاته ويساندني فيها. لأحس بالكمال وما الكمال إلا لله عزّ وجلّ. تواصلي مع مركز الأثير لم يكن سوى لثقتي في هذا المنبر الذي سيسوقني إلى غايتي بإذن الله.

أنا فتاة في أبلغ من العمر 33 سنة، من ولاية المسيلة، عازبة لم يسبق لي الزواج، طيبة وخلوقة. حباني الله بجمال أخّاذ، وقد ممشوق، مثقفة أنا  واشغل منصب أستاذة في التعليم المتوسط.

أتوق لأن أكوِّن أسرة تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق أستأمنه على قلبي وأمنحه تقديري وحبي. رجل من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو الشرق، يكون عاملا مستقرا وحبّذا لو يكون من حماة الوطن. سنه لا يتعدى 45 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وأعده أن أكون نعم الزوجة والرفيقة .

طالع أيضا :

رجل طيب يريدها نقية القلب

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/8y6JE