ستكون أنت بصيص الأمل الذي أحيا من أجله

الرقم السري :

136217   

ستكون أنت بصيص الأمل الذي أحيا من أجله

أكبر همي أن أجد الحنان الذي لطالما تقت إليه، فأنا إنسانة طيبة ولا يليق بي الحزن. وإن كان قلبي قد انفطر بعد تجربة طلاق مريرة منيت بها. فانتكست قليلا إلا أن موت والداي هو ما ضربني في الصميم حيث أن الشجن اعتصر قلبي وأدمى فؤادي. ولأنّي لا أؤمن بالخسارة فقد تواصلت مع القائمين على مركز الأثير وأبديت رغبتي في أن أعانق الأمل مجددا.

أنا عاصمية في العقد الخامس من عمري، مطلقة بدون أولاد، أحيا وحيدة بعد وفاة والديّ. على قدر من الأناقة والجمال، طيبة وحنونة، متقاعدة من مؤسسة هامة، وسيدة بليت من الطراز الرفيع.

أريد أن يكون لحياتي معنى إلى جانب رجل صادق ومحترم، اقبله حتى لو كان سبعينيا يحتويني وأحتويه. لا تهمني الولاية لأن الاستقرار أهم غاية، اقبل الارتباط بمطلق أو أرمل بأولاد بالغين. وكلّ أملي أن أجد ضالتي في أقرب الآجال.

الرقم السري :

136218

عاصمية حسناء تعدك بحياة الرخاء

بعد طلاقي كابرت وأعلنت الحرب على الوحدة، ظننت أنني سأتمكن من تأمين السعادة لإبنتي. ومن أنني سأحظى بحياة أجمل وأنا أحيا في بيتي الذي كان في الأمس حلما وبات حقيقة. مرت الأيام لأجد نفسي أحيا بلا أمل، فالقلب يميل لمن يحتويه والأنثى ضعيفة ومهما كان أمام الهموم والنكبات.

صحيح أنني إطار يحسب لي ألف حساب في مؤسسة مرموقة، ومن المؤكد أن جمالي وأناقتي قد يسوقان لي الكثير ممن يتودّدون لقربي، إلا أنه لن يصحّ إلا الصحيح في دنيا يجب أن نأخذها فيها من الأمس العبرة.

أنا عاصمية في الـ 45 من عمري، موظفة مستقرة بمؤسسة حساسة، مطلقة ولي بنت بالغة سطرت حياتها وبنت مستقبلها. جميلة أنا ولا ينقصني من الكماليات شيء، إلا أنني أتوق لأن أحظى برجل صادق ومحترم أكمل معه حياتي تحت ظل الحب والتناغم الروحي.

من شروطي أن يكون صاحب النصيب من العاصمة وضواحيها، سنه ما بين 45إلى55سنة. موظف مستقر وذو مستوى، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، أحيا به ومعه ولأجله حياة الرخاء.

طالع أيضا :

زوجة صالحة لقبائلي طيب يبتغي الإستقرار في الحلال