سأضعك فوق قمة السعادة.. فقط كن لي رفيقا فوق العادة
الرقم السري :
138573
سأضعك فوق قمة السعادة.. فقط كن لي رفيقا فوق العادة
لكل امرأة مهما بلغ سنها فتاة جميلة بداخلها تحرك روحها، وتجعلها دوما تزهر إن وجدت من يخاطبها بلغة جميلة. ويعاملها كسيمفونية يعزف على أوتار قلبها ألحان السعادة، فتغدو كالطير يغرد للحياة محبة وإقبالا. وهذا بالذات ما أود أن أجده لنفسي توأم لروحي نحلق عاليا ونعيش الاستقرار تحت سقف المودة والرحمة. فلكل من يهمه أمري أقول: “أنا امرأة من إحدى ولايات الشرق الجزائري، أبلغ من العمر 48 سنة، أبدو أقل من سني بكثير. عازبة لم يسبق لي الزواج، أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة في حياتي والحمد لله، جميلة. أخطف الأنظار بلباقتي أينما حللت، مرحة وبشوشة، أريد أن يكون لي نصيب في القريب، إلى جانب شهم أصيل. يحبني ويحترمني، ويحتوي قلبي الطيب، رجل يكون من شرق البلاد، سنه أقل من 57 عام، أقبله مطلق أو أرمل. شرطي أن يكون عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص، ومني له خالص الاحترام والتقدير.
الرقم السري :
138574
منتهى أملي زوجا تقيا.. يكون لي محبا ووفيا..
بعد الخيبة التي عِشُتها، آلمني كثيرا أن أجد نفسي مطلقة وهو أبغض الحلال لأني فعلت كل ما بوسعي لأحمي استقراري. لكن للأسف ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، إلا أن هذه التجربة لم تقف عقبة أمام تألقي. فقد اتخذت منها العبرة وتوكلت على المولى لأن أحقق ذاتي، فبدأت بعفتي وصنتها والحمد لله الكل يشهد لي بالأخلاق الطيبة. ثم رحت أحقق ذاتي وواصلت دراستي، فتحصل على شهادتي الجامعية. لكن مهما تحقق المرأة يبقى استقرارها تحت سقف الحلال أكبر انجاز ينعش روحها ويبهج قلبها. لهذا أتمنى أن أجد من خلال هذا الركن من يحتويني ويحترمني، وبالأمان يحسسني، لذا أقول: أنا شابة من شرق البلاد، أبلغ من العمر 41 عام، إنسانة طموحة وجادة. زد على ذلك فأنا سيدة بيت من الطراز الرفيع، والجميع يشهد لي أنني حلوة المعشر وذات مبادئ.
أود التعرف على رجل جاد يرغب في الاقتران، يكون من ولايات الشرق أو الوسط، سنه لا يتعدى 50 سنة. يكون أرمل أو مطلق بأولاد، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص، يكون محترم وصريح ابلغ معه السعادة.
الرقم السري :
138575
سأخلصك من العناء.. وأهديك الصدق والوفاء
قبل أن قدم نفسي لا يفوتني أن أشكر القائمين على هذا الركن. الذي قررت أن تكون لي فرصة من خلاله بإذن الله. وأبحث عن رفيق لي يكون لي سندا وزوجا على سنة رسول الله، أنا شابة من ولاية جيجل. أبلغ من العمر 43 سنة، عازبة لم يسبق لي الزواج، على قدر كبير من الأخلاق والحمد لله. ملتزمة وأعي حدودي مع الله، ماكثة في البيت وأجيد تدبر كل الأمور المنزلية. زد على ذلك فأنا على قدر كبير من الجمال.
أريد أن يكون لي نصيب مع رجل صادق ومحترم يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز50سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، أكثر ما أشترطه أن يكون عاملا مستقرا. وأنا أتعهد بقبول العيش مع من لم يتسنى له توفير السكن الخاص.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar