زوجة صالحة.. تعوضني وتكون لي أجمل فرحة
الرقم السري :
138277
من تؤنس وحدتي وتكون على سنة الله زوجتي
بعد حياة زوجية مستقرة طيبة، شاء القدر أن يأخذ مني رفيقة عمري. ولم أملك لأمره سوى الرضا والصبر واحتساب الأجر عند المولى عز وجل. والحمد لله تقبلت مشيته وبقيت أثابر وها أنا اليوم أحاول البدء من جديد لأحلّق في عالم يسوده الستر والتناغم. أنا رجل من العاصمة، مضى من عمر 63 سنة، متقاعد ولي سكن خاص، ذو قلب طيب وتفكير متفتح. أرمل ولي بنتين بالغتين، أريد أن يكون لي غد أفضل مع زوجة محترمة صادقة. لا شرط لي سوى أن تكون من العاصمة، امرأة ذات خلق ودين، سنها لا يتعدى الـ55 سنة. اقبلها موظفة أو ماكثة في البيت، ولا يهم إن كانت أرملة أو مطلقة. أعدها بأن أكون لها نعم الزوج وأن أصونها ما حييت وأقدرها.
الرقم السري :
138279
زوجة تقية كل ما يطلبه عاصمي لحياة مستقرة
هي الأقدار التي لا يمكن لأي من الوقوف حيالها ولا التذمر منها، فما يكتبه لنا رب العباد علينا الرضا به. والصبر لأجل، والحمد والشكر على قضائه، وهذا بالذات حال عمر من العاصمة، البالغ من العمر 60 سنة. أرمل بلا أولاد يحيا وحيدا في بيته الكبير، يمارس التجارة وهو رجل في منتهى الصراحة والحلم. صابرا على ما قدّره الله، ويتمنى الخير والاقتران على سنه رسوله، كل يريد صاحب هذا الطلب. أن تكون له بداية جديدة إلى جانب امرأة صادقة ووفية، سنها أقل من 55 عاما، يقبلها مطلقة أو أرملة بولدين. تكون من العاصمة وضواحيها، ولا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت.
الرقم السري :
138280
من تقبل التعدد وتنعم بسعادة لا توصف
بكلمات راقية، ونبرة صوت جد رصينة، أعرب قارئ عن رغبته في الارتباط بزوجة ثانية، هو رجل من غرب البلاد. يبلغ من العمر 53 عام، يشتغل في مجال المقاولة، متزوج أب لأولاد.
يتمنى أن يسوق له القدر امرأة مقتنعة بمبدأ التعدد يسكن إليها وتكسن إليه. امرأة تقية نقية مؤمنة تسعى لراحته وتحقق له الوئام في حياته، يريدها من إحدى ولايات الشرق الجزائري. سنها لا يتعدى 50 سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة بالبيت، كما يعد من جهته أو يوفر لها مسكن خاص.
الرقم السري :
138281
زوجة صالحة.. تعوضني وتكون لي أجمل فرحة
بالرغم من في الخمسينات من عمري، إلا أنني أشعر بالخوف أحيانا من أن أكمل حياتي وحيدا. فمن هم في مثل سني ينعمون بحياة الدفء والسكينة إلى جانب زوجاتهم وأبنائهم، أما فأصارع الذكريات والأيام بمفردي. لهذا بات لزام عليّ أن أخرج من وحدتي وأعانق فيض السعادة فهذا من حقي.
أنا رجل من العاصمة، أبلغ من العمر 55 سنة، مطلق بدون أولاد، موظف مستقر. الحمد لله أملك كل سبل الحياة السعيدة والهنيئة، اتصلت اليوم ولا أطلب المحال، زوجة طيبة يرتاح معها البال. امرأة صادقة تكون من العاصمة وضواحيها، شرطي أن تكون جميلة الجوهر قبل المظهر، سنها لا يتجاوز 48 سنة. لا يهمني إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، كما أقبلها مطلقة أو أرملة لكن بدون أولاد.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar