زوجة تقية تمنحني الطيبة والحنان
الرقم السري :
138154
زوجة صالحة لقبائلي طيب يبتغي الإستقرار
رغبة منّي في أن أجد ضالتي المتمثلة في زوجة تقية في أسرع وقت ممكن. أوكلت المهمة للقائمات على مركز الأثير وأنا كلي يقين من أنني سأجد لا محالة من ستكون على الرحب والسعة. سيدة بيتي التي تأسرني بطيبتها وكرم أخلاقها وتغمرني بحنانها.
أنا رجل صادق من منطقة القبائل، أبلغ من العمر 48 سنة، كتب عليّ القدر أن أكون مطلقا لكن بدون أولاد. أنا موظف مستقر والحمد لله ولديّ مصدر رزق يضمن لي الحياة الكريمة، لدي مستوى جامعي، والكل يشهد بحسن سيرتي. كما أن لي سكنا خاصا بي، أريد أحيا بين جدرانه الأمل، وأن أتنفس فيه السكينة المودة إلى جانب زوجة صالحة. لا يهمني منطقتها، وأكثر ما أنشده إنسانة أصيلة سنها لا يتعدى 45 سنة. لا يهمني إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت، وأقبلها أرملة أو مطلقة.
الرقم السري :
138155
أصيلة وخلوقة لعاصمي طيب وحنون
لم أشأ أن أظلم نفسي وعوّلت أن أختار لي من يرقّ قلبها لحالي وتقبل أن تكون حلالي. إنسانة أصيلة تمنحني الطيبة والحنان اللذان أنشدهما. فالطلاق الذي منيت به الله وحده أعلم بما تكبدته بعده من ألم وشجن. ولأنّ العبرة بالخواتيم فقد إرتايت أن أتم حياتي إلى جانب من تقدر وتتفهم وضعيتي وتقبل أن تمدّ إلي يد العون.
أنا رجل مطلق وأب لبنتين برعاية الأم، موظف مستقر في مؤسسة عمومية أبلغ من العمر 49 سنة، لدي سكن خاص.
أرجو الزواج في القريب، بامرأة صاحبة أخلاق وأصل جميل، تكون من إحدى ولايات الوسط، سنها لا يتعدى 40 سنة. أريدها ماكثة بالبيت، محترمة ومقبولة الشكل، لا يهم إن كانت أرملة أو مطلقة بدون أولاد.
الرقم السري :
138156
أعزب سلاحه النية يريد زوجة تقية
بأمل كبير، ويقين بأن الله على كل شيء قدير. اتصلت بمركز الأثير متخذا بالأسباب لأنال مطلبي بحول الله، وحده جلّ وعلا نيتي صادقة. ومسعاي في الحلال أكيد، فأنا لا أتمنى سوى الزواج على سنة خير الأنام، شاب أعزب لم يسبق لي الارتباط. من ولاية عين الدفلى، أبلغ من العمر 40 سنة، متقاعد من صفوف الجيش، لديّ سكن خاص، طويل القامة، أسمر ووسيم.
أريد أن يكون لي نصيب مع امرأة حنون، تكون من إحدى ولايات الوسط أو الشرق الجزائري. سنها لا يتعدى 33 سنة، لا يهمني إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت. وأكثر ما أتمناه أن تكون من ستتقاسم معي العمر والعشرة جميلة الجوهر قبل المظهر.
الرقم السري :
138160
من تكون لعاصمي تقي شعلة أمان ومودة تحيا إلى جانبه الحياة الرغدة
لم تعد أيامي كسابق عهدها، فالرّوتين طغى على تفاصيلها كما أن البرودة باتت تخيم على قلبي. وحيد أنا أستشعر بدقة مرور العمر في ظل الفراغ الذي لن يملأه سوى الرفقة الطيبة التي بإمكانها أن تقلب أيامي إلى فرح وحبور. متقاعد أنا ولي بيت يتسع أن يكون لأحلامي محتضنا كيف لا وأنا في عقدي الخامس من العمر. ولا همّ لي سوى أن يتبدد الهدوء ليتحول إلى صخب جميل جمال التناغم الروحي الذي يخلقه الزواج.
أنا عبد القادر من العاصمة أريد أن أبدأ من جديد مع امرأة صادقة جميلة الروح والأخلاق. شرطي أن تكون من العاصمة، البليدة، تيبازة، سنها لا يتجاوز45سنة. لا يهمني أن تكون مطلقة أو أرملة بأولاد أعد أن أكون لهم أبا صالحا لمن يهمها أمري، فأنا هنا.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar