رغبتي في الإقتران ملحّة فمن تدخل على قلبي الفرحة

الرقم السري :

136397

رغبتي في الإقتران ملحّة فمن تدخل على قلبي الفرحة

في مكالمة طيبة جمعتنا به، أبان عاصمي رغبته في الظفر عن القريب بزوجة صالحة ذات خلال طيبة. إنسانة صافية السيرة والسريرة تؤمن بقدسية الزواج. صاحب إعلاننا هذا يقول أن عاش تجربة زواج لم تكن بالمجزلة. وبالرغم من انكساره إلا أنه لم يفقد الأمل وهو لا زال يبحث عن قلب طيب يكون له السند. من العاصمة، في ربيعه ال 52، كما هو مطلق بدون أولاد. موظف مستقر ولديه مسكن خاص، طويل القامة وأسمر البشرة. يرغب في الاقتران على سنة خير البرية، بزوجة محترمة أصيلة، وتكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري. سنها لا يتجاوز 45 سنة، شرطه الوحيد لأن تكون ماكثة بالبيت، ولا يهمه إن كانت أرملة أو مطلقة حتى بولد.

الرقم السري :

136398

أتوق إلى حياة ملؤها الراحة والحنان، فأين أنت يا نبع الأمان؟

حياة ملؤها المودة والرحمة هو ما يصبو إليه عاصمي أخر. طرق أبوابها وأعلن رغبته في أن يكون له نصيب على سنة الهادي الحبيب مع إنسانة لأن تكون أمنا له وراحة بال.

مضى من عمره 49 سنة، موظف مستقر بشركة وطنية، وله سكن مع الأهل، محترم ويحظى بتقدير كل من حوله. يريد لأن يجد من تحس به، بقلبها المفعم بالحب التواق للاستقرار والراحة. زوجة لا تهمه من أي ولاية من الوطن تكون، سنها لا يتعدى 45 عام. لا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت، كما يقبلها أرملة أو مطلقة. فأين يجد من هي على قدر المسؤولية ليكون لها سندا إلى يوم الدين، زوجة صالحة تقرّ لها العين.

طالع أيضا :

منتهى حلمها زوجا صالحا يصونها