رجل صادق يكفيني من كل المضايق

الرقم السري :

136593

رجل صادق يكفيني من كل المضايق

لأنني امرأة لا تعرف اليأس، أتشبث بأحلامي حتى يقول لها ربي كوني فتكون، ومن باب السعي فيها يرضي الله. ها أنا اليوم أريد أن جد لنفسي فرصة البحث عن رجل يكون رفيق عمر وشريك حياة. فلكل من يهمه أمري أقول: أنا امرأة عاصمية في العقد الرابع من عمري، موظفة مستقرة، لم يسبق لي الزواج. مقبولة الشكل، متوسطة القامة، محترمة وبشوشة.

أتمنى لأن أجتمع في الحلال وعلى حسب ما تقوله الأصول تحت سقف المودة والرحمة. إلى جانب رجل صادق يكون من العاصمة وضواحيها، سنه ما بين 43 و50 سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، كما أشترط أن يكون له سكن مستقل ومصدر رزق ثابت.

الرقم السري :

136594

من يأخذ بيدي إلى عالم الراحة والهناء

لأنّ قلبي مؤمن ويغمره يقين بأن الله على كل شيء قدير، فإن الأقدار لا تتعبني ولا تشغل بالي، لكن أن تجد الواحدة منا نفسها تعيش الوحدة لحقا أمر موجع، فليس هنا في الحياة أجمل من الحب والدعم، والاحتواء، خاصة إن كان من شخص صادق يبدد عنك ألام أمور تقع في قلب فتدميه وتفتك به، وهذا بالذات ما أبحث عنه، رفيق لدربي من شأنه أن يغمرني بالسعادة.

أنا امرأة من سطيف، أبلغ من العمر48 سنة، لم يسبق لي الزواج، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة الشكل. طيبة وحنونة، أريد أن أحيا تحت ظل الستر والحب مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح وتألق في عملي. رجل لا يتجاوز سنه 55 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين. قادر على المسؤولية وجدير بأن أكمل معه مشوار العمر والحياة.

طالع أيضا :

رجل بأتم معنى الكلمة أريده ذو همّة

الرقم السري :

136536

رجل بأتم معنى الكلمة أريده ذو همّة

من إحدى مناطق الوسط، خاطبتنا شابة في ال33من عمرها، ذات جمال وزادتها الأخلاق بهاءا. بيضاء البشرة، متوسطة القامة، مسؤولة وذات شرف وهمة. لم تجد بدا صاحبة إعلاننا الأول في هذا الركن. من أن تكون إنطلاقتها في تحقيق المراد على يد مركز الأثير وتحديدا صفحة أدم وحواء. فأخبرتنا بمجمل شروطها التي لا تعدو إلاّ لأن تكون بسيطة ومعقولة. فهي لا تريد من النصيب سوى أن يلاقيها برجل متفهم ومسؤول من العاصمة أو بومرداس. سنه ما بين 36و43سنة، شرطها أن يكون موظفا مستقرا، تتعاون معه في حياة تريدها مستقرة. تقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد.صاحبة إعلاننا هذا تعول على جدية المتصلين، وهي سترد على كل المكالمات.

طالع أيضا :

من تكون رفيقته ونورا لعينيه على سنة الله ورسوله