ذات أخلاق وجمال.. تجعل حياتك زاهية على الدوام

لكل أنثى مطمح أن تلتقي بفارس أحلامها، تحت لواء الشرع والحشمة. رجل يدخل البيوت من أبوابها يدرك من أن بنات العائلات ذوات قدر وقيمة. فتيات وشابات ذات أخلاق وجمال تردن الظفر بالنصيب وبلوغ الأمل عن قريب. وهذا ما دفعنا لأن يحتضن ركننا هذا باقة مختارة من أجمل العاصميات.

الرقم السري :

136146

ذات أخلاق وجمال.. تجعل حياتك زاهية على الدوام

شابة من العاصمة، واحدة من العاصميات المتميزات، تبلغ من العمر 44 سنة، عازبة لم يسبق لها الزواج. وهي على قدر كبير من الجمال والرفعة، تجيد إدارة أمور البيت. ومؤمنة كبير الإيمان بقوامة الرجل على المرأة، محترمة وجادة وتسعى لتحقيق الحلال مع رجل تشترط أن يكون من العاصمة وضواحيها. سنه لا يتعدى 50 سنة، تقبله مطلقا أو أرمل بدون أولاد. ومنتهى أملها أن يكون من ستمضي معه في مشوار العمر صادقا محترما، لديه سكن خاص وعمل مستقر.

الرقم السري :

136147

لك أنت يا صاحب الحظ.. فرصة لا تعوض

شابة أصيلة من ولاية باتنة، جميلة القلب صافية السريرة، طيبة تحب الخير لغيرها قبل أن تحبه لنفسها. ربة بيت ممتازة ولها من حسن التدبير والتفكر الكثير، انتكست بعد طلاقها. إلا أن رحمة الله كانت أوسع لها من اليأس والقنوط، تماسكت وتحاملت على نفسها إلى أن شدت من أزرها. وعولت أن تجد لنفسها زوجا ينسها العذاب ويدخلها عالم السعادة من أوسع الأبواب.

توسمت فينا كل الخير، واتصلت تطلب فرصة لها لتعثر عن نصيب طيب. إلى جانب رجل يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه ما بين 55 إلى 65 سنة. تقبله أرملا أو مطلقا بأولاد، وشرطها أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.

الرقم السري :

136148

تحلم بالسعادة والهناء بنت الغرب تعدك بالوفاء

إلى غرب البلاد الآن نعرفكم على امرأة غاية في الاحترام، تبلغ من العمر47 سنة، مطلقة وأم لبنت في رعايتها. تشغل منصبا مرموقا في مؤسسة عمومية، بيضاء البشرة ومتوسطة القامة وقد حباها الله بجمال الروح قبل جمال المظهر. خمرية البشرة ومتوسطة القامة، وعلى قدر كبير من الوعي والإدراك.

ترغب في الاقتران، على سنة الله ورسوله الكريم، إلى جانب من يتفهمها يساعدها على الارتقاء في الحياة. رجل تقي ومتدين يخاف الله، سنه لا يتجاوز 60 سنة. تفضله من إحدى ولايات الغرب فقط، تقبله مطلق أو أرمل بولد. شرطها فقط أن يكون له عمل مستقر وسكن خاص، ولها عليه الوفاء والإخلاص.

طالع أيضا :

مستعجل على الزواج.. فمن تقبل بي الارتباط