خمسينية مستقرة تقبل التعدد بلا تردد

الرقم السري :

136440

خمسينية مستقرة تقبل التعدد بلا تردد

عكفت على بناء ذاتي بطريقة عصامية جعلتني غير مدينة لأي شخص على وجه الأرض. لما بلغته سوى لله عزّ وجلّ ولوالداي اللذان سانداني بدعائهما ولفاني بثقتهما. ما جعلني لا ألتفت إلى مغريات الدنيا ولا أهتمّ بسفاسف الأمور. وكانت النتيجة أنني مستقرة وتبوأت منصبا محترما في مؤسّسة عمومية جعلتني أحظى بإهتمام واحترام كل من حولي. صحيح أن بناء ذاتي كلفني أن لا ألتفت إلى موضوع الزواج. لكنني مـاكدة من أنني وبالرغم من سني هذا إلا أنني سأجد من يسكن إليّ واسكن إليه.

أنا امرأة من ولاية الشلف في العقد الخامس من عمري، الحمد لله أشغل منصبا مستقرا. وأنا بفضل الله وأبدو أصغر من سنّي بكثير، صحيح أنه لم يسبق لي الزواج. إلا أنني أؤمن بأن لكل إمرئ نصيب من السعادة.  ولا أريد إلا أن أتقاسم ما بقي لي من عمر مع رجل طيب القلب ومسؤول. رجل أريد أن أكرّس معه معاني الإخلاص والوفاء، شرطي أن يكون من ولايات الوسط أو الغرب الجزائري. سنه لا يتجاوز65سنة، أقبله مهما كان وضعه الإجتماعي وأعد أن أكون نعم الرفيقة والزوجة.

الرقم السري :

136441

الأمانة والصدق مطمحي .. فأين أنت يا نصيبي؟

البحث عن الصدق والأمان هما أكثر ما أتوق إليه في حياتي. كيف لا وأنا أريد من خلال حياتي التي أحياها مرة واحدة أن أجد رجلا يقدّر هذا الأمر ويؤمن به مثلي. حتى يمكنني أن امضي معه في رحاب الحلال والهمة. فنحن في زمن لن يصحّ فيه إلا الصّحيح، وما الصحيح لأي أنثى سوى زوج يحبها ويحتويها.

أنا شابة في الـ40 من عمري من ولاية بومرداس، موظفة مستقرة، مقبولة الشكل وإنسانة ذات مبادئ. كما أقدر الرجل وأعتبره السند الوحيد لكيان المرأة مهما كان.

أريد أن يكون لي نصيب على سنة الله ورسوله مع إنسان واع وخلوق، كل ما يهمني فيه أمانته وصدقه. شرطي أن يكون من ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز45سنة، أريده أعزبا أو أرملا بأولاد أكون لهم نعم الامّ. شرطي أن يكون موظفا مستقرا ويقدر المرأة ككيان.

الرقم السري :

136442 

بنت البليدة تناشد من يأخذها لبرّ الأمان

من الأسرار العظيمة لنا في الحياة، ان الله خلق في الزواج رسالة طيبة تجمع بين قلبين ينويان الحلال والإستقرار. قلبان يتعاونان على السراء والضراء في بناء أسرة ومستقبل جميل لأبناء يحيون في كنف الدفء والحنان. هذا ما أريده وأتمناه خاصة بعد رحيل والداي إلى الدار الأخرة. فلم يعد لي سوى أمل الإرتباط تحت ظل الميثاق الغليظ حتى أحيا السعادة.

أنا شابة من البليدة، عزباء في الـ42ربيعا، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، مقبولة الشكل وطيبة بشهادة كل من يعرفني. أخاف الله لدرجة أنني قصدت هذا المنبر حتى أجد لي من يكون مثلي للحلال طالبا حتى أستقرّ معه.

أريد أن أعانق السعادة مع رجل نقيّ تقيّ، سنه لا يتجاوز50سنة، أريده أعزبا كما أقبله أرملا بأولاد. موظف مستقر يعي قيمة المرأة والمسؤولية، من إحدى ولايات الوسط ولي عليه كل الوفاء والإحترام.

طالع أيضا :

شلفية صادقة تقبلك من أي ولاية في الوطن