إعــــلانات

حياة كريمة طيبة لإبنة الشلف الأبية

حياة كريمة طيبة لإبنة الشلف الأبية

الرقم السري :

138545

حياة كريمة طيبة لإبنة الشلف الأبية

جميلة هي الحياة التي تبنى على قيد الأمل بأن يجمعنا القدر بمن يشبهوننا في النوايا والخصال. ولعل الأكثر جمالا أن يكون لكل ذي طيبة روح تتقبله وتسير معه على ذات الوتيرة. فالإنسان الصادق لا يرغب بغير هذه المعالم عنوانا لحياته التي يرجو فيها الإستقرار والسيكنة. هذا هو هدف صاحبة إعلاننا الأول في هذا الركن الذي تطلب صاحبته أن تحيا تحت سقف المودة والرحمة. إلى جانب رجل صالح يؤمن بقدسية الزواج ورسالته النبيلة، هي إمرأة طيبة في خريف عمرها ال 48، من ولاية الشلف. تتمتع بروح عالية وقلب مفعم بالحبّ، متواضعة طيبة وخلوقة. والدليل أنها تبدو أقل من سنها بكثير. ماكثة  في البيت وتدير أموره بكلّ يسر.

اتصلت بنا ترجو الهناء، تناشد زوجا صالحا مقصده الحلال، لا تشترط فيه سوى رجاحة العقل والخوف من الله. تريده عاملا مستقرا أو لديه مصدر رزق ثابت، كما لا يهمها من أي ولاية يكون من الوطن. سنه لا يتعدى 60 عام، تقبله أرمل أو مطلق بأولاد. كما ذكرت أنها تقبل أن تكون زوجة ثانية لرجل عادل يرسو بها على برّ الأمان.

الرقم السري :

138546

بكل ثقة وأمل بنت المدية تنتظر الفرج

في ال50من عمرها، لم تشأ صاحبة إعلاننا الثاني في هذا المنبر. أن تفوّت فرصة أن تبحث عن النصيب الطيب الذي يأخذها على رحاب الحلال إلى سكينة الروح والأحاسيس. هي إبنة المدية التي وثقت في منبرنا الخير الكبير. لم يسبق لها الزواج، وهي ماكثة في البيت ومدبرة جيدة لشؤونه. تحيا في كنف أسرتها الطيبة التي لقنتها أكثر ما لقنتها إحترام الرجل وتقديره ككيان يزيد في المرأة رفعة وقيمة. أخبرتنا بكل صراحة أنها لا تبتغي سوى الأمان والحنوّ.

وقد صارحتنا  صاحبة إعلاننا هذا بكل ثقة وأمل أنها لا تشترط في الشريك سوى لأن يكون موظفا مستقرا. يعي مسؤولياته ويقدر المرأة كشريك، سنّه مناسب لسنها، تريده من إحدى ولايات الوسط الجزائري. حبذا لو كان أعزب، كما تقبله مطلق أو أرمل حتى بأولاد، مطلبها معقول ونيتها خالصة. فهي لا تبحث سوى علاقة أبدية سوية ترسم معالمها بكل حب وثقة.

الرقم السري :

138547

 من يبتغي زوجة راجحة التفكير تحسن التدبير؟

من المدية، حططنا الرحال بالعاصمة أين إخترنا من بين من توسمن فينا خيرا إنسانة صادقة. راقية التفكير خاطبتنا وكلها ثقة من أنها ستجد ضالتها على يديّ مركزنا وقرائنا الأوفياء. هي إمرأة في ال59 من عمرها تبدو أقلّ من عمرها، متقاعدة من سلك التعليم، إنسانة عفيفة وكيّسة. يتيمة الوالدين ومطلقة بدون أولاد، قررت أن تمنح عمرا جديدا لحياتها إلى جانب من يقدرها ويجبر بخاطرها . إنسانة طيبة قلبها جعلتها تبدو أقل من سنها، زد على ذلك  فهي سيدة بيت من الطراز الرفيع. تتمنى لأن يجمعها القدر برجل طيب مثلها تعتبره توأم روحها الذي لا تشترط فيه سوى الاستقامة. وأن يكون مقدّرا للحياة الزوجية، كما لا يهمها ولايته، فقط تريد أن يكون لديه مصدر رزق ثابت. سنه لا يتعدى 70 عاما، ولا يهمها إن كان مطلقا أو أرملا بأولاد.

الرقم السري :

138548

عاصمية متميزة لمن يحلم بحياة طيبة

قد تتميز المرأة في حياتها، وتكون صاحبة منصب هام، وهمة كبيرة. لكن يبقى استقرارها إلى جانب زوج يحمبها أهم ما تطمح إليه، وتسعى من أجله. وهذا تماما ما تريده صاحبة هذا الاعلان، فهي سيدة جد محترمة، من العاصمة، في الخمسينات من عمرها. اعتلت منصبا وهي الآن ماكثة بالبيت متقاعدة، وحيدة، مطلقة ليس لديها أولاد. على قدر كبير من الأناقة وتبدوا أقل من سنها بكثير.

تريد أن تحيا تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق ومحترم، تقبله من أي ولاية من الوطن. سنه لا يكون أكثر من 65 سنة، ولا يهمها إن كان أرمل أو مطل حتى بأولاد.

طالع أيضا :

خمسيني من الشرق يبتغيها طيبة جميلة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/Ej8mB