حال الدنيا
هذا هو حالنا بالدنيا، ناس تحت التراب وتزورنا في المنام وناس فوق التراب ولا ترد علينا السلام.
قد تسكن قصرا وتضيق بك الحياة، وقد تسكن كهفا ويشرح الله صدرك.
وقد تكون أبيضا ويستحلك السواد، وقد تكون أسودا ويشعّ منك النور.
كما قد يكون لك إخوة و تعيش وحيدا ، وقد تكون وحيدا ولك إخوة.
قد ترى الأصدقاء يطعنون ظهرك، وقد ترى الأعداء ينقذون حياتك.
قد ترى أغنياء يرتشون وفقراء يتصدقون.
لهذا سميت دنيا.
للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802
طالع أيضا:
مواضيع ذات الصلة
📌📌 يتيح لكم تطبيق ال
نهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp
مما راق لي…
أن تكبر بالعمر هو شيء إجباري، أما أن تكبر بالعقل فهو شيء إختياري.
الأم هي الإنسانة الوحيدة التي قد تنسى أن تدعو لنفسها في صلاتها لأنها تكون مشغولة بالدعاء لأبنائها.
لا تفوح رائحة الكعك الزكية إلا حين تلامسها حرارةالفرن، كذلك أحلامنا لن تنضج ما لم تمسها قسوة التجارب.
رغم كل الماء العذب الذي تصبه السماء في البحر إلا أنه يبقى مالحا، فلا ترهق نفسك لأن البعض لا يتغيرون مهما حاولت.
البعض رغم صغر سنه يفاجئك بنضجه وأسلوبه، والبعض الأخر ورغم كبر سنه يناقشك فيصدمك بصغر عقله.
لا يدري المرء إن نام من سيوقضه أهله أم الملكين لسؤاله، فاللهم أحسن خاتمتنا ,اصرف عنا ميتة السوء.