جيجل : بحيرة “تمزغيدة” أو “لغدير ملحناش” لوحة فنية طبيعية ساحرة الجمال
تعد بحيرة أم لحناش إحدى أهم المناطق السياحية النادرة بأعالي جبال منطقة تمزقيدة التابعة لولاية ميلة بلدية تسدان حدادة.
كما تعتبر أعلى بحيرة بالشرق وثاني أعلى بحيرة بالجزائر اذ يبلغ ارتفاعها 1200 متر.
وعند وصولك للقمة المتواجدة بها ستقابلك شرقا سلسلة جبال بني عافر.
وشمالا سلسلة جبال قروش، وغربا سد إيراقن، وجبال تبابورت،وسرج الغول، وكلها أماكن مناسبة للرياضات الجبلية.
تمتاز هذه البحيرة بتوفرها على مناظر طبيعية آية في الجمال.
وكذا موقعها الرائع الذي حباه الخالق بسحر لا تجده في مكان آخر كونها محروسة بالأشجار من كل جهة.
كما يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة / حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp
طالع أيضا:
القشابية البدوية تتحول إلى لباس VIP لأصحاب الشكارة بـ 40 مليون
بلايلي يبحث عن الحاجة صاحبة الوعد بـ”ڤصعة طعام ودجاجة”
أطلق نجم المنتخب الوطني الجزائري يوسف بلايلي، منذ لحظات منشورا ساخرا على صفحته على فيسبوك، تفاعل معه آلاف المتابعين.
وقال بلايلي، الذي أصبح حديث العام والخاص، في العالم الافتراضي وفي الواقع، منذ ليلة أمس، بعد هدفه الأسطوري الذي سجله من بعد أربعين مترا من مرمى المغاربة، إنه يبحث عن “الحاجة”.
وكتب بلايلي على صفحته التي يتابعها أزيد من مليون ونصف مليون متابع عبارة “يا الحاجة وينك؟”.
ولعل ذلك السؤال لا يفهمه سوى الجزائريون، الذين تابعوا قصة العجوز التي وعدت بلايلي قبل المباراة بجائزة فريدة من نوعها إن هو تمكن بمعية رفاقه من تحقيق الفوز على المغاربة.
وتتلخص قصة العجوز التي يبحث عنها بلايلي، في قيامها لدى حديثها لإحدى وسائل الإعلام، مثلما يبينها فيديو مصور لتصريحها، بتقديم وعد لبلايلي بمنحه “قصعة طعام ودجاجة مشوية له بمفرده”.
وراحت تلك العجوز التي أضحت محل حديث 40 مليون جزائري تطالب بلايلي بالعمل على الفوز على المنتخب المغربي وتأهيل الجزائر إلى دور نصف النهائي من كأس العرب.
وقد أثارت تلك المشاهد المصورة للعجوز “الوطنية” إعجاب الجزائريين، لبساطتها وعفويتها.
وسرعان ما أصبحت قصة وعد العجوز لبلايلي محل سخرية أنصار “الخضر”الذين راحوا يعلقون بالقول أن جائزة المرأة العجوز كانت حافزا لبلايلي.