بنت أصول جميلة أتخذها حليلة

الرقم السري :

136993

قرة عين يهدأ معها البال ويرتاح

متى أتيحت لي هذه الفرصة، لم أشأ أن أفوتها أو أن أفرط فيها. فالظفر برفيقة الحياة أمر جميل لما يكون الوسيط بيني وبينها منبر أكنّ له خالص التقدير و الإحترام. أنا شاب من غرب البلاد، بالتحديد من ولاية تيارت، مضى من عمري 44 عام، سيرتي طيبة ومحبوب بين الأهل والأحباب. أمارس مهنة التجارة وأجدني قوتي منها بكثير من الحمد والشكر لله، طيب القلب وصاف السريرة، مقيم مع الأهل. مررت بتجربة زواج فاشلة لم تسفر عن أولاد، أتمتع بروح المسؤولية. وأتمنى أن أكمل حياتي بوجود امرأة جميلة صالحة أهنأ إلى جانبها وأرتاح، وكلي رجاء من المولى عز وجل. أن أجد طيب القلب وصاف السريرة، مقيم مع الأهل. مررت بتجربة زواج فاشلة لم تسفر عن أولاد، أتمتع بروح المسؤولية. وأتمنى لأن أكمل حياتي بوجود امرأة تقية مثلي تكون لي قرة عين، أتخذها حليلة وشريكة عمر على سنة خير الخلق. لا يهمني من أي ولاية تكون، سنها لا يتعدى 40 عام، أفضلها ماكثة بالبيت. ولا يهم إن كانت أرملة أو مطلقة بدون أولاد.

الرقم السري :

 136994

بنت أصول جميلة أتخذها حليلة

منذ أن عثرت على هذا المنبر وأنا أمني نفسي أن أظفر بمن تكون أهلا لقلبي الطيب. فالحياة التي أحياها لا ينقصها سوى رفيقة حليلة على سنة خير الخلق. تكون معي الصديقة والصدر الذي يحتوي ما قد أحياه من تعب أو وهن الدنيا. لذا لم أتردد في الإفصاح عن رغبتي في العثور على راحة بالي في الحال من خلال الأثير. حيث أنني طرقت الأبواب داعيا المولى التوفيق والسداد.

أنا أربعيني من المدية، لم يسبق لي الزواج، عامل في قطاع البناء. كما أملك سكنا خاصا وأريد أن يحقق حلم والدي بأن يكون مستقرا. لا أريد سوى أن يسوق لي القدر فتاة شابة لا يتعدى عمرها 35 سنة، من ولايات الوسط الجزائري. أكثر ما أتمناه أن تكون شريكة عمره بيضاء البشرة وممتلئة الجسم. كما أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد وأعدها بموفور العناية والرعاية.

الرقم السري :

136995 

عاصمي شهم ستضمنين معه بإذن المولى السعادة

لست أبالغ إن قلت أن يقيني بالله وبهذا المنبر هما أكثر ما دفعني لأن أعلي اليوم راية عدم الاستسلام للوحدة. فقلبي بات يهفو للأنس والاحتواء على يد إنسانة تكون لي نعم السند وتسوق لي المحبة في أرجاء حياتي. أنا عاصمي في الـ58من عمري، أرمل بدون أولاد، معروف عني نزاهتي وأخلاقي العالية. وراجح العقل، أمارس مهنة التجارة، ولدي مسكن خاص.

إيمانا مني بان الخير آت لا محالة، ها أنا اليوم أرجو من الله العوض، زوجة حنون تكون لي قرة عين. تسترني وأسترها تحت سقف المودة والرحمة، كما لا أشترط فيها سوى الصدق والجدية، وأن تكون مثلي مستعجلة على الاقتران. أفضلها من العاصمة والولايات المجاورة لها، سنها لا يتعدى 50 سنة، لا بأس إن كانت أرملة أو مطلقة. ولا يهمني إن كانت عاملة أو بالبيت ماكثة أعدها بالستر والهناء.

طالع أيضا :

من تشارك هذا العاصمي الحياة وتحصل إلى جانبه الاستقرار والثبات

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها