بن بادة الحكومة ستسترجع الوحدات العمومية للصناعات التقليدية المغلقة
أوضح مصطفى بن بادة، وزير
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والصناعة التقليدية، أنه سيتم استرجاع الوحدات العمومية للصناعات التقليدية المغلقة والتي لها قابلية للإستقلال مجددا، موضحا أن القطاع يستقطب ما يقارب مليون منصب شغل ويحقق 334 مليار دينار كدخل خلال العشر سنوات القادمة، في الوقت الذي أعلن عن انعقاد الجلسات الوطنية للصناعة التقليدية أيام 21 و22 و23 نوفمبر بالجزائر.
وانتقد بن بادة، أمس، على هامش الندوة الصحفية التي نشطها، بمقر الوزارة، تحضيرا للجلسات الوطنية للصناعة، انغلاق البنوك على نفسها، حيث لا تزال متحفظة في منح قروض للحرفيين ورفضها منح قروض الاستغلال لأصحاب المؤسسات الصغيرة و والمتوسطة، مما جعل التمويل يعدّ من بين العقبات الأساسية لاستمرار الحرفي في نشاطه، مؤكدا أنه سوف تخصّص ورشة لمناقشة تمويل الحرفيين، مشيرا إلى الفرق بين تمويل تأسيس مؤسسة حرفية وتمويل الاستمرار في النشاط الحرفي. وكشف وزير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة عن انعقاد الجلسات الوطنية للصناعة التقليدية أيام 21 و22 و23 نوفمبر بالجزائر، يحضرها حوالي ألف مدعو ممن لهم علاقة مباشرة أو غير مباشرة بعالم الحرف والصناعة التقليدية وكذا خبراء أجانب ووطنيين والمؤسسات الوطنية ذات الصلة، وكذا الجمعيات الحرفية والمهنية.